آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

دولتان من الدول الشهيرة تعصف بهما أزمة بنات للزواج

الجمعة 25 يناير-كانون الثاني 2019 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3628

 

كشف تقرير دولي أعدته منظمة حقوقية عن نقص حاد بأعداد النساء تعاني منه دولتان كبيرتان، الأمر الذي قد يسبب أزمة ديموغرافية كبيرة بعدد الإناث والذكور في المستقبل، وذلك بحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية.

ونقل موقع " لو فيغارو" الفرنسي، أن الصين والهند "في وضع لا تحسدان عليه بسبب الأزمة الديموغرافية الحاصلة في البلدين"، حيث يواجهان نقصا حادا بالإناث، وهذا الأمر قد يسبب عواقب وخيمة في المستقبل على بنية الدولة.

وبحسب التقرير، يتواجد في الصين والهند مناطق يبلغ عدد الرجال فيها 120 لكل 100 امرأة، ما يشير إلى اختلال التوازن بين الجنسين.

وبحسب دراسة حسابية بسيطة قامت بها المنظمة، فإن الصين والهند تحتاجان لحوالي 80 مليون امرأة لإعادة التوازن بين الجنسين ولسد النقص الحاصل، الأمر الذين يثير قلقا كبيرا لدى سلطات الدولتين، مضيفا: "في المجموع، تحتاج الصين والهند 80 مليون امرأة لسد هذا النقص.. وهذا الرقم قد يرتفع مستقبلا".

وأشار الموقع الفرنسي إلى أن التفاوت الكبير بين الجنسين أدى إلى خلق مشاكل كثيرة خصوصا في الصين، من بينها قضية سوق النساء في الدول المجاورة.

وكشف التقرير عن سوق يجري فيها بيع نساء دولة ميانمار مقابل ما بين 3 آلاف و13 ألف دولار للمرأة، حيث تتعرض هؤلاء النساء إلى مضايقات وانتهاكات إنسانية من خلال حبسهن في المنازل وعدم السماح لهن بالخروج ويفرض عليهن الإنجاب بشكل سريع من أجل زيادة النسل.