الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة»
رحب الشيخ يوسف القرضاوي رئيس اتحاد علماء المسلمين السابق، قرار حذفه من قوائم الانتظار لدى الإنتربول الدولي.
وأكد بيان صادر عن مكتب الدكتور يوسف، أن هذه خطوة إيجابية، تستحق في المقام الأول شكر الله سبحانه وتعالى، أن عاد الحق إلى نصابه، والأمر إلى صوابه.
وجاء في البيان "فقد تلقى علماء الإسلام ومحبو الشيخ القرضاوي وتلاميذه وشرفاء العالم ببالغ الفرح والسرور نبأ حذف اسم سماحة الشيخ القرضاوي من قوائم المطلوبين في النشرة الحمراء للإنتربول الدولي، لما يعتري الأحكام الصادرة بحق سماحته من عدم الحياد والشفافية من قبل القضاء المصري.
وأضاف البيان :"هي خطوة إيجابية، تستحق في المقام الأول شكر الله سبحانه وتعالى، أن عاد الحق إلى نصابه، والأمر إلى صوابه، فالحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه، وعظيم سلطانه.
كما تستحق شكر كل من فرح بهذه الخطوة ورحب بها، ومن تضامنوا مع سماحة الشيخ من شرفاء العالم حين اتخذ الإجراء الخاطئ بإدراج اسمه على قوائم المطلوبين، نسأل الله أن يجزيهم عن موقفهم خيرا.
وحيا البيان اللجنة المسئولة في الإنتربول، التي قامت بهذه الخطوة، التي يوجبها القانون والمنطق والمبادئ الدولية، لندعو إلى إعادة النظر في إدراج أسماء مئات من الشرفاء الذين تطاردهم السلطات في بلادهم.
وأكد البيان حق الشيخ في اتخاذ الإجراءات القانونية لما لحقه من ضرر مادي وأدبي جراء الخطوة السابقة المبنية على قضايا مختلقة
تابع البيان "وإن جماهير الأمة الإسلامية واعية بما قدمه الشيخ يوسف القرضاوي من جهود كبرى لخدمة الإسلام، ونصرة المظلومين المستضعفين، والدعوة إلى يسر الإسلام وسماحته ووسطيته؛ ومحاربة الظلم والاستبداد والتطرف والإرهاب.
واختتم البيان :"كما أنه في نفس الوقت ما زالت السيدة علا القرضاوي وزوجها حسام خلف في سجن انفرادي؛ دون أي حقوق في الزيارة أو التقاضي.