آخر الاخبار

غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية   قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر

الحكومة اليمنية ترفض «اتفاق الحديدة» وتستأنف هجومها على المدينة والمعارك على أشدها

السبت 24 نوفمبر-تشرين الثاني 2018 الساعة 06 مساءً / مأرب برس ـ خاص
عدد القراءات 10636

تجددت المعارك بين القوات الحكومية، ومليشيا الحوثي الانقلابية، السبت 24 نوفمبر/تشرين الثاني، في مدينة الحديدة (غربي اليمن)، وذلك عقب ساعات من مغادرة المبعوث الأممي مارتن غريفث، بعد زيارة قصيرة للمدينة.

مصدر محلي بالمدينة قال أن «المواجهات تدور في شارع الخمسين شرق مدينة الحديدة وأطراف شارع التسعين (شمال شرق)، بالتزامن مع قصف مدفعي مكثف لمسلحي الحوثيين على مواقع للقوات الحكومية».

وأكد المصدر أن «طيران ومروحيات التحالف استهدفت تعزيزات لمسلحي الحوثيين في أطراف منطقة 7 يوليو وقرب سوق الحلقة في المدينة».

وكانت المعارك توقفت الأسبوع الماضي بين القوات الحكومية والحوثيين إثر هدنة إنسانية غير معلنة.

والجمعة، وصل «غريفيث» إلى الحديدة، التي أصبحت ساحة القتال الرئيسية بين جماعة الحوثي التي تدعمها إيران وتسيطر على المدينة، والقوات المؤيدة للحكومة التي تدعمها السعودية والإمارات.

وأعلن «غريفيث» الاتفاق مع الحوثيين على إجراء مفاوضات حول قيام الأمم المتحدة بـ«دور رئيسي» في ميناء مدينة الحُديدة، الذي يشكِّل شريان حياة رئيسيا لملايين اليمنيين، وهو الأمر الذي رفضته الحكومة.

وزير الإعلام معمر الإرياني، قال السبت، أنه «لا يمكن القبول بأي صيغة لإدارة ميناء الحديدة غربي اليمن، لا تضمن عودته للحكومة اليمنية، وكذلك انسحاب ميليشيا الحوثي خارج المدينة».

وقال «الإرياني» في سلسلة تغريدات على «تويتر»، رصدها «مأرب برس»: «نرحب بأي خطوات أو جهود يبذلها المبعوث الأممي لإقناع المليشيا الحوثية الإيرانية بالانسحاب من الحديدة ومينائها وتسليمهما للسلطة الشرعية بحسب ما تنص عليه القرارات الدولية وفي مقدمتها القرار 2216».

وأضاف: «كنا نأمل من المبعوث الأممي مارتن غريفيث، أن يقوم بزيارة المناطق المحررة في الحديدة ليشاهد حجم الدمار والخراب الذي خلفته المليشيا الحوثية في البنية التحتية، والمرافق العامة والمنشآت التي فخختها، وأن يستمع إلى معاناة المدنيين الذين حولهم الحوثيون إلى رهائن داخل المدينة».

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن