تحرك سعودي وبريطاني لدعم الصومال عبر منظمة دولية أردوغان: تركيا سخرت جميع إمكانياتها لضمان محاسبة القتلة وقد رفعنا المستوى التجاري والدبلوماسي للضغط على إسرائيل إذا اجتاحت إسرائيل جنوب لبنان... ايران تتوعد تل أبيب بتحرك لم تقم به عند اجتياح غزة بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن
اعلن وزير في الحكومة اليمنية، رفض الشرعية اي صيغة اتفاق بخصوص ميناء الحديدة لا تضمن عودته للحكومة الشرعية.
وقال وزير الاعلام معمر الارياني، إنه لا يمكن القبول بأي صيغة لإدارة الميناء لا تضمن عودته للسلطة الشرعية، وذات الامر ينطبق على بقاء المليشيا الحوثية الايرانية في المدينة، وقد تم التأكيد في اكثر من مناسبة الترحيب بالسلام على قاعدة المرجعيات الثلاث.
وأضاف في تغريدات على حسابه بتويتر " نرحب بأي خطوات او جهود يبذلها المبعوث الأممي لاقناع الميليشيا الحوثية الايرانية بالانسحاب من الحديدة ومينائها وتسليمهما للسلطة الشرعية بحسب ما تنص عليه القرارات الدولية وفي مقدمتها القرار 2216
الى ذلك حذر حزب الاصلاح اليمني من أي اتفاقات جزئية في جغرافيا محدودة واصفا اياها بالهشة و الزائفة.
وقال رئيس الدائرة الاعلامية للتجمع اليمني للإصلاح، علي الجرادي، إن السلام العادل والشامل وفق القرارات الدولية ومخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية وحدها من يصنع استدامة واستقرار.
وأكد الجرادي في منشور له تابعه مأرب برس على الفيس بوك"، أن أي اتفاقات جزئية في جغرافيا محدودة هي اتفاقات زائفة وهشة".
وأضاف أن هذا الاتفاق (في اشارة الى ما اعلن عنه المبعوث بشأن اتفاق يخص الحديدة) يندرج ضمن التكتيكات العسكرية التي يجيدها الانقلاب لالتقاط الانفاس واعادة التموضع".
وكان المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث قال في بيان له بعد وصوله الى الحديدة وزيارة الميناء ، إنه تم الاتفاق مع مليشيات الحوثي بشأن آلية مساهمة الأمم المتحدة في الحفاظ على السلام في مدينة الحديدة.
وبحسب غريفيث فإن الاتفاق يسمح بإشراف الامم المتحدة على ميناء الحديدة، ويحميه من الدمار المحتمل ويحفظ خط المساعدات الإنسانية الأساسي لليمنيين.