الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس
أوصت دراسة بحثية جديدة نشرها معهد واشنطن لسياسة الشرق الشرق الأدني، على ضرورة أن تعمل الولايات المتحدة الأمريكية للضغط من أجل تنحية الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" بحلول 2022، مرجحة عودة جماعة الإخوان المسلمين عبر تشكيل جديد كما فعلت في السبعينيات.
وأضافت الدراسة التي جاءت تحت عنوان "الواقعية الجديدة في مصر: التحديات في ظل السيسي"، وأجراها الباحث في "مؤسسة أمريكا الجديدة"، "باراك بارفي"، أنه ينبغي على واشنطن أن تضع سيناريوهات حال رفض "السيسي" خطوة التنحي.
ولفتت التوصيات إلى أنه نظراً للشكوك المتنامية التي يبديها الرأي العام المصري بشأنه، فقد يتمكن المسؤولون الأمريكيون من ممارسة المزيد من النفوذ هناك في المرحلة المقبلة.
وذكرت أن الكونغرس الأمريكي قد يقرر مجدداً وضع شروط على المساعدات، أو تغيير ميزان "التمويل العسكري الخارجي" و"صناديق الدعم الاقتصادي".
وعوضاً عن زيادة المساعدة الاقتصادية، وفقا للدراسة، يجب على الولايات المتحدة النظر في إمكانية تغيير وجهة المساعدات نحو المسائل المتعلقة بالمياه والتنمية البشرية والتعليم.
وأوضحت أن هناك خطوة مثمرة أخرى يمكن اتخاذها وهي تغيير وجهة المساعدات العسكرية من أنظمة الأسلحة القديمة الكبيرة إلى الأنظمة المتعلقة بمكافحة الإرهاب، وبالتالي تلبية أولويةً أكثر إلحاحا.
واعتبرت الدراسة أن القضاء على جماعة "الإخوان المسلمين" لا يزال بعيداً رغم وجود عشرات آلاف الإسلاميين في السجن.
وذكرت أنه من المرجح أن تعاود الجماعة الظهور عبر تشكيل جيل جديد من الأعضاء داخل حرم الجامعات، تماماً كما فعلت في سبعينات القرن الماضي. ومع ذلك، سيكون من الصعب جمع التبرعات لأن مموليها وداعميها التقليديين في الخليج نأوا بأنفسهم عن الجماعة في الوقت الحالي.