بالشراكة مع مؤسسة أمراض القلب.. مركز الملك سلمان يدشن حملة طبية مجانية لمرضى القلب في هيئة مستشفى مأرب العام نجاة 6 مغاربة من الإعدام رميا بالرصاص عدة دول أوروبية تعلن التمرد على إسرائيل وتعتزم الاعتراف بدولة فلسطين بعد تحركها نحو الاعتراف بدولة فلسطين.. إسرائيل تستدعي سفيريها بشكل عاجل من هذه الدول بعد إيرلندا.. دولة جديدة تعلن إعتراف بلاده رسميا بدولة فلسطين فضيحة الدم الملوث وإصابة 30 ألفا وتعويضات بالمليارات تفاصيل جديدة في حادث تحطم مروحية رئيسي دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة
قالت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي، اليوم الثلاثاء 30 اكتوبر/تشرين الاول2018م ، إن باريس تمارس ضغوطًا بالتعاون مع الأمم المتحدة، من أجل الوصول إلى حل سياسي في اليمن، لعدم جدوى الحل العسكري.
وقالت بارلي في تصريحات لإذاعة «BFMTV» الفرنسية، اليوم الثلاثاء، إن «حرب اليمن لا مخرج لها، لقد حان الوقت لكي تنتهي هذه الحرب».
وأوضحت الوزيرة أن «فرنسا تمارس ضغوطًا بالتعاون مع الأمم المتحدة لكي يتم التوصل إلى حل سياسي في اليمن».
ومنذ نحو 4 أعوام، يشهد اليمن حربًا عنيفة خلفت أوضاعًا معيشية وصحية صعبة، بين القوات الحكومية المسنودة بالتحالف العربي بقيادة السعودية من جهة، ومسلحي جماعة «الحوثي»، من جهة أخرى.
وفي 25 أكتوبر/ تشرين أول الجاري، أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، أنه يخطط لعقد جولة جديدة من المحادثات بين الأطراف اليمنية قبل نهاية العام 2018.
وفي حديث مع فضائية «العربية» السعودية، رجّح المبعوث الأممي، أن تعقد تلك المباحثات نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
ولفت إلى أن «المكانين المقترحين لعقد المحادثات، هما مدينة جنيف السويسرية، أو العاصمة النمساوية فيينا».
ويأتي حديث المبعوث الأممي، بعد أن تم تأجيل مشاورات الأزمة اليمنية، التي كان من المقرر انطلاقها بمدينة جنيف، في 6 سبتمبر/أيلول الماضي، بين أطراف النزاع، بسبب غياب وفد الحوثيين.
وكانت تلك رابع جولة مشاورات مفترضة بين أطراف الصراع اليمنية، منذ اندلاع الحرب قبل نحو 4 سنوات، والأولى برعاية المبعوث الأممي غريفيث.
وعقدت المشاورات في جولتيها الأولى والثانية في 2015، في مدينتي جنيف وبيل السويسريتين، فيما عقدت الجولة الثالثة في الكويت عام 2016، دون أن تثمر جميعها عن نتائج تذكر.