الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
اعتقلت مليشيا الحوثي، الاثنين 22 اكتوبر/تشرين الأول 2018م، العشرات من أبناء «بني فلاح» في مديرية «جهران» بمحافظة ذمار (جنوب العاصمة صنعاء).
مصادر محلية أكدت لـ«مأرب برس»، ان «مليشيا الحوثي اعتقلت العشرات من أبناء بني فلاح بسبب نشرهم لمقطع فيديو يوثق إحراق المليشيا لأحد مساجد المنطقة».
والجمعة الماضية، أحرقت مليشيا الحوثي، مسجداً في قرية حقار بمديرية جهران شمال مدينة ذمار (وسط اليمن)، بعد أن رفض سكان القرية الاستماع لخطيب حوثي.
وبحسب مصادر محلية فإن «سكان القرية غادروا المسجد مع بداية خطبة الجمعة، بعد أن صعد إلى المنبر مسلح حوثي يخطب بهم بدلاً عن خطيب المسجد، الأمر الذي أثار غضب الحوثيين».
وأوضحت أن «الحوثيين أشعلوا النيران في المسجد، التي التهمت كل محتوياته من مصاحف ومفروشات وأجهزة إلكترونية، وإن المصاحف أُحرقت بطريقة مستفزة ومهينة».
وطالب سكان القرية بإدانة الحادث الذي يستهدف دور العبادة، ووصفوا «ما يقوم به الحوثيين هي تصرفات إجرامية خالفت القوانين والمعاهدات الإسلامية والأنظمة الدولية التي نصت على حفظ دور العبادة من الانتهاك».
الى ذلك، اعتقلت مليشيا الحوثي، أحد وجهاء عزلة «عنبان»، بمديرية «المنار»، بعد حصار قريته بستة أطقم عسكرية.
وقالت مصادر محلية لـ«مأرب برس» ان «مليشبا الحوثي اعتقلت المواطن محسن علي القامص، من أبناء قرية المضباع، وأحد وجهاء عزلة عنبان بمديرية المنار، بعد حصار القرية بستة أطقم عسكرية».
وأشارت الى ان «الحملة العسكرية الحوثية هددت سكان القرية، بهدم منازلهم على رؤوسهم، ان لم يسلموا القامص خلال 24 ساعة».