فيتو أمريكي يثير غضب العالم.. اليمن والسعودية تعبران عن أسفهما تفاصيل عقوبات أمريكية بريطانية جديدة على إيران وماذا استهدفت عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان
الحب جنون كما يقال، وتعدد وسائل التعبير عن المشاعر وتختلف من شخص لآخر، وبحسب طبيعة العلاقة بين الحبيبين، وفى كل يوم تظهر طريقة جديدة للتعبير عن المشاعر بما يؤكد بالفعل بأن الحب جنون، وفى مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية بمصر لجأ أحد المدرسين لطريقة غريبة لطلب الزواج من محبوبته وذلك بتعليق لافتة فى الشارع العام يعبر عن حبه ويطلب الزواج فيها من حبيبته.
وقد قام أحد المعلمين فى مدينة شبين الكوم ويعتقد أنه مدرس لغة إنجليزية بتعليق لافتة فى الشارع يعبر فيها عن حبه ويطلب الزواج من حبيبته وكتب على اللافتة “المستر بيحبك وبيغير عليكي، إوعى تسيبيه، هيموت من غيرك، تتجوزيه”، وهذه اللافتة عند نشرها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي تباينت فيها ردود الأفعال والتكهنات والتعليقات رغم أن أحداً لم يعرف من هو المدرس ومن هي محبوبته.
البعض توقع أن يكون المدرس معلم لغة إنجليزية وأن محبوبته طالبة عنده، والبعض الأخر توقع أن يكون يحب أحد زميلاته فى العمل، والبعض توقع أن تكون حبيبته ليست مدرسة وليست طالبة، فاللافتة لم توضح اسم المعلم ولا من هى محبوبته ويظل الطرفان فقط والمحيطين بهم هم من يعرفون المدرس ومحبوبته، ولكن الجميع اجتمع على أن هذه الطريقة هى من الطرق الجديدة للتعبير عن الحب وطلب الزواج.
وقد أثارت اللافتة اهتمام العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ما بين مؤيد للطريقة حيث أنها لم تجرح مشاعر أي من الطرفين، وأنها طريقة جيدة للتعبير عن المشاعر وطلب الزواج، والبعض أستقل الموضوع بالسخرية، والبعض الآخر طالب بفتح تحقيق فى الأمر ومعاقبة المدرس، ولكن فى النهاية اتفق البعض أو اختلف فهي طريقة للتعبير عن المشاعر بصدق لكونها لم تجرح أحد ولم يذكر على اللافتة أي أسماء.
.