بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
حذر إريك شميدت، الرئيس التنفيذي السابق لشركة غوغل، من أن شبكة الإنترنت قد تنقسم إلى قسمين بحلول عام 2028 أي بعد 10 سنوات من الآن، وذلك بسبب ما تشهده وستشهده الساحة السياسية من مستجدات سيكون لها بالغ الأثر على عالم التكنولوجيا.
وصرح شميدت خلال حضوره لمؤتمر تكنولوجي في سان فرانسيسكو، بأنه يعتقد أن الإنترنت قد تنقسم إلى قسمين في غضون عشر سنوات، بحيث تقود الولايات المتحدة قسما فيما تقود الصين القسم الآخر، مشيرا إلى أن الرقابة التي تفرضها الحكومة الصينية على محتوى الإنترنت ستؤدي إلى ظهور شبكة إنترنت جديدة تمامًا لا تتلاءم مع النسخة الغربية من الويب بحلول عام 2028، حسبما نقلت شبكة "CNBC".
ورجح شميدت أن ما سيحدث في القريب العاجل هو تشعب في شبكة الإنترنت التي تقودها الصين بموازاة شبكة إنترنت غير صينية تقودها أمريكا، وقال: "إذا نظرت إلى الصين فإن حجم الشركات والخدمات التي يتم بناؤها والثروة التي يتم إنشاؤها تعد ظاهرة استثنائية".
وبرهن على حديثه بأن الإنترنت الصيني يمثل نسبة مئوية أكبر من الناتج المحلي الإجمالي للصين، وهو رقم كبير، مقارنة بنفس النسبة في الولايات المتحدة، وقد تكون عملية التشعب قد بدأت بالفعل مع تطوير جدار الحماية الصيني العظيم، وهي أداة تستخدمها الصين لفرض رقابة على الإنترنت.
يشار إلى أن تصريحات شميدت تأتي في الوقت التي تواجه فيه شركة غوغل انتقادات كبيرة لجهودها المزعومة فيما يتعلق بإطلاق نسخة جديدة خاضعة للرقابة من محرك بحثها من أجل الامتثال لقواعد بكين، ويقال إن محرك البحث الذي طورته شركة غوغل للصين يربط أرقام الهواتف المحمولة الشخصية للمستخدمين بعمليات البحث التي يجرونها، بحيث تمكن هذه الميزة أجهزة الأمن الصينية من ربط عمليات البحث مع الأفراد.