الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
قال مستشار ولي العهد السعودي، "سعود القحطاني"، إن "قناة سلوى" مشروع تاريخي سيغير جغرافيا المنطقة.
وفي الأونة الأخيرة، كشف "القحطاني" ومسؤولون إماراتيون وتقارير صحفية سعودية عن مشروع تعتزم المملكة البدء فيه، ويتمثل في حفر قناة على طول الحدود بين السعودية وقطر؛ وهو ما من شأنه تحويل الأخيرة من شبه جزيرة إلى جزيرة يحيط بها الماء من جميع الجهات.
واليوم، عاد "القحطاني" للحديث عن الأمر ذاته، الذي يتم إبرازه كإحدى العقوبات ضد قطر في سياق الأزمة الخليجية المتواصلة منذ يونيو/حزيران 2017.
إذ قال في تغريدة عبر "تويتر": "كمواطن: أنتظر بفارغ الصبر والشوق تفاصيل تطبيق مشروع قناة جزيرة شرق سلوى، هذا المشروع العظيم التاريخي الذي سيغير الجغرافيا في المنطقة".
وقال: ”هذا المشروع العظيم التاريخي الذي سيغير الجغرافيا في المنطقة.. وتغيير الجغرافيا لا يقدر عليه في كوكب الأرض إلا قادة هذه البلاد الطاهرة العظيمة“.
وفي أبريل/نيسان الماضي، كشفت معلومات أن السعودية طلبت من شركات مصرية رائدة في مجال الحفر، تولي مهام حفر "قناة سلوى"، بطول 60 كم، وبتمويل إماراتي.
وسيتم إنشاء قاعدة عسكرية سعودية في جزء من الكيلومتر، الفاصل بين الحدود القطرية وقناة سلوى البحرية، بينما سيتم تحويل الجزء المتبقي إلى مدفن نفايات للمفاعل النووي السعودي الذي تخطط السعودية لإنشائه.
وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، قررت السعودية إغلاق منفذ سلوى الحدودي مع قطر بشكل نهائي، في خطوة استنكرها ناشطون سعوديون وقطريون، وقال بعضهم إن السعوديين الأكثر تضررا منها.
وقطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها الدبلوماسية والتجارية مع قطر وأوقفت حركة النقل معها في يونيو/حزيران 2017 متهمة إياها بـ"دعم الإرهاب". فيما تنفي قطر هذا، وتقول إن قطع العلاقات معها ليس سوى محاولة للتعدي على سيادتها.