بسبب الفسق والفجور .. حكم قضائي بسجن الفنانة حليمة بولند عامين وغرامه مالية باهظة.. تفاصيل مسؤول عربي يحذر من تحديات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي أمام العرب والعالم دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية صنعاء.. الحوثيون يمنعون شقيق الشيخ الزنداني من استقبال المعزين تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية اليوم (الثلاثاء) أن رفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة بات «قاب قوسين أو أدنى» مع مواصلة المباحثات بشأن التهدئة.
وقال هنية في خطبة صلاة العيد التي أقامتها «حماس» في ساحة «السرايا» غرب مدينة غزة بمشاركة آلاف المصلين: «بفضل هذه المسيرات والمقاومة بتنا قاب قوسين أو أدنى من طي صفحة هذا الحصار الظالم، سينتهي هذا الحصار بعز عزيز أو بذل ذليل».
وأضاف أن «أي معالجة إنسانية في غزة هي مضبوطة دون أثمان سياسية، هذه المعالجة (مباحثات التهدئة) تأتي بتوافق وطني وبشبكة أمان عربية من أجل وضع الضمانات اللازمة لتنفيذ ما يتم الاتفاق عليه».
وقال في إشارة إلى المباحثات التي ترعاها مصر ومبعوث الأمم المتحدة الخاص للشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف: «إننا نسير في طريقنا نحو إنهاء الحصار الظالم عن غزة وهذا ليس تفضلاً من المحتل ولا منة من أحد، بل هو ثمرة لصمودكم ومقاومتكم».
ونوه إلى أن وفد حماس والفصائل الذي أجرى مباحثات في القاهرة الأسبوع الماضي ركز على ملفي «التهدئة ورفع الحصار والمصالحة الوطنية».
من ناحية ثانية، ألغت الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار فعاليات صلاة العيد كافة في «مخيمات العودة» قرب السياج الحدودي مع إسرائيل «تفادياً لوقوع شهداء أو جرحى حتى لا ينغص الاحتلال فرحة المواطنين في العيد»، وفق ما قال مسؤول في الهيئة.
وتشهد حدود قطاع غزة مع إسرائيل احتجاجات مستمرة منذ 30 مارس (آذار) الماضي تبلغ الذروة في كل جمعة وأسفرت عن استشهاد نحو 170 فلسطينيا، ومصرع جندي صهيوني واحد.