جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر
تسعى إيران لإيجاد حلول بديله لتسويق النفط وتحصيل إيراداته بعد دخول العقوبات الأمريكية حيز التنفيذ وقال اسحاق جهانغيري النائب الاول لرئيس الجمهورية الإيرانية في تصريح نقلته وكالة أنباء طهران الرسمية (إرنا): "اوروبا تعهدت لإيران بتعويضها عما لحقها من خسائر جراء خروج الشركات الأوروبية الخاصة من البلاد وذلك عبر إدخال شركات صغري ومتوسطة بديلة وإيجاد سبل اُخري جديدة".
وتطرق جهانغيري الي مساعي إيران الرامية لإيجاد سبل تساعدها علي مواصلتها بيع النفط والتخطيط للبلد دون اعتبار نشوب حرب أو بدء مفاوضات مع الجانب الامريكي.
وأكّد جهانغيري أن الحكومة تركز الان على الاقتصاد المحلي ومعالجة قضايا الشعب عبر توظيف الكفاءات الداخلية.
وفي سياق الأثار الناتجة عن العقوبات الأمريكية قال كاظم غريب آبادي مبعوث إيران الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا إنه لا يحق لأي دولة أن تأخذ حصة الأعضاء الآخرين من إنتاج النفط وصادراته تحت أي ظرف من الظروف.
وأضاف في تصريحات نقلها موقع معلومات وزارة النفط الإيرانية أنه يجب على منظمة أوبك أن تنأى بنفسها عن السياسة.
وفي محاولة لتقليل أثر العقوبات أكد محمد رضا بورابراهيمي داوراني رئيس اللجنة الاقتصادية بمجلس الشورى الاسلامي بأن السياسات الجديدة للحكومة ستضفي الاستقرار النسبي على سوق العملة.
وأكد في تصريح نقلته وكالة "إرنا" أن القسم الاكبر من السياسات الجديدة للحكومة في مجال العملة الصعبة مقبول لدي مجلس الشورى الاسلامي، وسيفتح مسارا جديدا في اقتصاد البلاد.
واضاف أن الحكومة مكلفة بإدخال 45 مليار دولار من العملة الاجنبية الناجمة من الصادرات غير النفطية للبلاد و20 مليار دولار الفائض من بيع النفط للسوق الثانوية وان الطلب على العملة في البلاد يبلغ 30 مليار دولار.