يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل
ظهر وزير التعليم الفني في الحكومة الشرعية ، اليوم الاحد 12اغسطس /آب 2018م ،مع الرئيس هادي في العاصمة عدن (جنوبي اليمن) في اول ظهور للوزير بعد تمكنه من كسر الاقامة الجبرية التي فرضها الحوثيون عليه في صنعاء.
واستقبل الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية صباح الْيَوْم بالعاصمة المؤقتة عدن وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور عبدالرزاق الاشول الذي تمكن من الخروج من العاصمة صنعاء .
وهنأ الرئيس الوزير على سلامة الوصول الى العاصمة المؤقتة عدن ومرحبًا به وكل من يتمكن من الافلات من الميليشيا الانقلابية الغاصبة التي مارست وتمارس صنوف المعاناة تجاه الأبرياء في سجونها ومعتقلاتها المختلفة.
من جانبه عبر الاشول عن سروره بالوصول الى عدن ولقاءه بالرئيس للتأكيد على مواقفه الثابتة في استنكار الانقلاب وتداعياته المختلفة على الشعب اليمني والتي كانت سبب وضعه تحت الإقامة الجبرية ومنها دعمه وتمسكه بالقيادة الشرعية ممثلة بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية.
وفرّ وزير التعليم العالي في الحكومة اليمنية إلى العاصمة المؤقتة عدن جنوبي اليمن، بعد نحو عامين ونصف عام من الإقامة الجبرية التي فرضتها عليه مليشيا الحوثيين في صنعاء.
وذكر مصدر مقرب من وزير التعليم الفني والتدريب المهني في اليمن، القيادي في حزب التجمع اليمني للإصلاح، عبد الرزاق الأشول، أن الوزير تمكن من الإفلات من مسلحي مليشيا الحوثيين، ووصل إلى العاصمة المؤقتة عدن مساء الجمعة.
وكان الحوثيون أفرجوا في 16 يناير 2016، بعد نحو ثمانية أشهر من الاعتقال، عن الوزير "الأشول"، القيادي في حزب الإصلاح، وأربعة قياديين آخرين.
وكان الإفراج ضمن اتفاق رعاه المبعوث الأممي السابق إسماعيل ولد الشيخ أحمد؛ في إطار إجراءات بناء الثقة وحسن النوايا بين الأطراف اليمنية، قبيل المشاورات التي جرت بالكويت آنذاك، في أبريل 2016 وانهارت في 6 أغسطس، بعد نحو أربعة أشهر من التفاوض، دون التوصل إلى أي اتفاق سلام.
وتقود المملكة العربية السعودية تحالفاً عسكرياً لدعم القوات اليمنية لاستعادة السلطة في البلاد منذ 26 مارس 2015، ضد الحوثيين الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء.