حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته
ينعقد في “إسرائيل” غدا الجمعة (22-6) مؤتمرا تكنولوجيا علمائيا ضخما، تحت عنوان “250 من العلماء والمخترعين والتكنولوجيين ضد الطائرات الورقية المشتعلة من غزة”، وذلك لوضع حلول لمشكلة “الطائرات الورقية”.
وكتبت صحيفة يديعوت، أن مجتمع التكنولوجيا الفائقة في “إسرائيل” سيقوم بالتعبئة في محاولة لحل مشكلة الطائرات الورقية وحرق البالونات بمحيط غزة وسيتم عقد “الكاتون” (ماراثون التطوير والتقنية) يوم غد.
وأضافت الصحيفة: “سيحاول خبراء من مختلف المجالات إيجاد حل تكنولوجي للمشكلة المتمثلة بالطائرات الورقية، وقد تم تسجيل حوالي 250 شخصًا بالفعل للكاتون، وهي نسبة أعلى بكثير من توقعات المنظمين، من بينهم خبراء في مجالات الليزر والبصريات والكشافات والرادار مثل 8200 وأوفيك”.
وبحسب الصحيفة، سيقسم المشاركين إلى مجموعات، وسوف يتعاونون في محاولة للتفكير في أفكار مبتكرة وخلاقة.
ومن بين الأفكار التي يتوقع أن تعمل عليها الفرق، الليزر والطاقة الضوئية التي يمكنها حرق الطائرات الورقية عن بعد أو التعرف عليها قبل الهبوط، والهدف من ذلك هو أنه في نهاية الكاتون سيتم أخذ 10 أفكار مفيدة وبسيطة وغير مكلفة، على أمل أن يتطور بعضها على الأقل إلى منتج تجاري حقيقي، حسب قولها.
وشكلت الطائرات الورقية كابوسا حقيقيا لـ”إسرائيل”، وأثبتت هذه الوسيلة السلمية نجاعتها في إحداث حالة من القلق في أوساط الساسة الصهاينة، ومستوطني غلاف غزة، بفعل الخسائر الاقتصادية الفادحة التي تسببت بها على مدار الشهرين ونصف الماضية.