الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشف المشرف العام على مركز الملك سلمان للاغاثة، عبدالله الربيعة، الاربعاء 13 يونيو/حزيران 2018م، عن تجهيز جسر بحري وجوي وبري من المواد الطبية والمشتقات النفطية لمحافظة الحديدة (غرب اليمن).
وقال الربيعة في مؤتمر صحفي بشأن الوضع الإنساني إن «دول التحالف بقيادة المملكة ومشاركة الإمارات يتقدمون بمبادرة إنسانية جديدة تهدف إلى تكثيف وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية عبر ميناء الحديدة».
وأوضح أن «الميليشيات حرمت سكان الحديدة من المساعدات الإنسانية الضرورية، وأن انتهاكات ميليشيات الحوثي وضعت عراقيل أمام عمليات الإغاثة في اليمن».
وناشد الربيعة، المنظمات الدولية بالتعاون مع جهود التحالف لإغاثة اليمنيين عبر ميناء الحديدة.
وأعلنت القوات الحكومية، فجر الاربعاء، بدء عملية عسكرية لتحرير الحديدة من مليشيات الحوثي الانقلابية وسط مخاوف المنظمات الدولية من تفاقم الوضع الإنساني.
ومع بدء عملية تحرير مدينة الحديدة راح «الحوثي» يستجدي المجتمع الدولي خاصة مجلس الأمن ومجموعة الـ 19 الراعية لعملية التسوية السياسية باليمن.
وطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف العملية العسكرية لتحرير الحديدة، لكنه بعث في الوقت نفسه تهديدات ضمنية زعم فيها أن الهجوم على ميلشياته في الحديدة ومينائها سيهدد أمن واستقرار المنطقة وسلامة خط الملاحة الدولية في منطقة جنوب البحر الأحمر ومضيق باب المندب.
و عمدت المليشيات الحوثية إلى اتخاذ مئات المدنيين ومن بينهم الأطفال والنساء دروعا بشرية في محاولة لإعاقة تقدم القوات التي أكدت أن «التكتيك العسكري للمعركة يراعي الحفاظ على أرواح المدنيين والبنية التحتية بما يضمن تحرير المدينة دون خسائر بشرية في صفوف المدنيين».