آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

خطأ تاريخي في قيامة أرطغرل.. هل يموت سعد الدين كوبيك ؟

الخميس 19 إبريل-نيسان 2018 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - تركيا الان
عدد القراءات 10947

حصد قتل السيد أرطغرل لسعد الدين كوبيك وسط الغابة، في الحلقة الأخيرة المعروضة من مسلسل قيامة ارطغرل تفاعلا واسعا من الجمهور التركي والعربي، حيث يحظى المسلسل بنسبة مشاهدة عالية جدا.

لكن المصادر التاريخية تورد مقتل كوبيك على يد مقدم الشراب في القصر الملكي، وليس في الغابة على يد أرطغرل.

مخرج المسلسل حاد عن الروايات التاريخية، وقدم المشهد بقيام أرطغرل بنصب فخ للشخصية الماكرة سعد الدين كوبيك في الغابة، وقتله.

وقد قام أرطغرل في المسلسل بقتل من اعتبرهم تهديدا له كما فعل بكوبيك، لكن المصادر التاريخية تشير إلى مقتل وزير الدولة السلجوقية في الأنضول في القصر وليس الغابة.

وتقول المصادر التاريخية إن ” غياث الدين كيهوسريف” الثاني أمر “حسام الدين كاراجا” بقتل “سعد الدين كوبيك” بشكل سري وتم قتله في القصر الذي بناه بنفسه “قصر كوباداباد”, وذلك بسبب تزايد نفوذه ونيته للسيطرة على عرش الدولة السلجوقية.

وفي التفاصيل، قام حسام الدين كاراجا بدعوة سعد الدين كوبيك ليكون ضيفة، وحاول نيل ثقته قبل ذهابه لمقابلة السلطان في قصر “كوبادباد” فحاول اثناء استضافته بقتله ولكنه لم ينجح. فقام رجال السطان الذين يعملون في مطبخ الشراب بقتله وتعليق جسده في قفص حديدي وضعه على برج القصر.