التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها
دخلت غواصة تابعة للبحرية الملكية البريطانية في “مطاردة قاتلة” مع سفن حربية روسية، في البحر الأبيض المتوسط، قبل الضربة التي وجهتها كل من الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة للنظام السوري، فجر السبت.
وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الأحد، أن غواصة روسية ملقبة بـ”الثقب الأسود” تتبعت خلسة غواصة بريطانية من الدرجة الأولى عدة أيام، بدعم من فرقاطتين وطائرة مضادة للغواصات، وفق مصدر عسكرية.
ووصف المصدر ما حدث بأنه كان أشبه بلعبة “القط والفأر القاتلة” في شرق البحر الأبيض المتوسط، قبل فترة وجيزة من مشاركة المملكة المتحدة في الضربات الجوية ضد نظام بشار الأسد في سوريا.
يأتي ذلك في وقت حذر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، من “العواقب” من جراء ضرب سوريا، التي تلقت 105 صواريخ، حيث وضفت موسكو الهجوم بأنه “عمل عدواني” من شأنه أن يفاقم الكارثة الإنسانية في سوريا.
وتعقبت الغواصات الروسية من طراز “كيلو”، سفينة بريطانية كانت تحمل صواريخ توماهوك، التي يصل مداها إلى 1000 ميل، وهي تتحرك على مسافة قريبة من سوريا، حسب ما ذكرت الصحيفة.
ولم تستخدم الغواصات البريطانية في الغارات الأخيرة على سوريا، على الرغم من أن سفينة بريطانية كانت تحمل ما يقرب من 20 صاروخ توماهوك.
وكانت طائرات سلاح الجو الأميركي تقوم أيضا بطلعات جوية دورية فوق المنطقة، لتتبع الزوارق الروسية، وحماية حليفتها البريطانية.
وتبلغ تكلفة غواصات “أستوت” البريطانية التي تعمل بالطاقة النووية حوالي 1.2 مليار جنيه إسترليني، في حين أن الغواصات الروسية من طراز “كيلو” تعمل بواسطة مولدات ديزل، ويمكن أن تصل إلى سرعة قصوى تبلغ 20 عقدة.