بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
وقّع وزير الدفاع البريطاني غافين وليامسون، صفقة لبيع قطر 24 طائرة مقاتلة من طراز "تايفون" الأحد، قائلا إنها ستؤمّن آلاف الوظائف للبريطانيين في القطاع الصناعي، وذلك خلال جلسة بحضور نظيره القطري، خالد العطية، تنفيذا لاتفاق أولي بين البلدين يعود إلى سبتمبر/أيلول الماضي.
الاتفاق الموقع الأحد يشمل أيضا إعلان نوايا لمواصلة السعي من أجل شراء طائرات بريطانية أخرى من طراز "هوك" وفقا لما أكده وليامسون عبر بيان لوزارة الدفاع البريطانية قال خلاله إنه العقد الأكبر منذ عقد من الزمن على صعيد مبيعات طائرة تايفون المقاتلة.
وبحسب الوزير البريطاني، فإن الطائرات ستعزز من قدرة الجيش القطري على مواجهة "التحديات المشتركة" للبلدين في الشرق الأوسط، وكذلك ضمان استقرار وأمن الدولة الخليجية، معتبرا أن الصفقة تعكس الثقة بالصناعة العسكرية البريطانية وتؤمّن آلاف الوظائف وتضخ المليارات في الاقتصاد البريطاني.
وتصل قيمة الصفقة إلى ثمانية مليارات دولار، وتشمل أيضا صواريخ عالية الدقة، إلى جانب برامج تدريبية بين البلدين. ولفت بيان الوزارة البريطانية إلى أن لدى لندن والدوحة "مصالح مشتركة في مواجهة التطرف العنيف وضمان استقرار المنطقة". وقد أكد البيان أن بريطانيا ستواصل السعي لبيع الطائرة إلى دول أخرى وبينها بلجيكا والسعودية.
وتأتي الصفقة مع بريطانيا بعد أيام فقط على شراء قطر 12 طائرة رفال فرنسية مقاتلة و50 طائرة إيرباص بقيمة تصل إلى 12 مليار يورو، وذلك على هامش زيارة قام بها الرئيس ايمانويل ماكرون إلى الدوحة التي تعيش وسط أزمة دبلوماسية مع عدد من دول الجوار، على رأس السعودية والبحرين والإمارات، التي قررت مقاطعتها بسبب اتهامها بدعم الإرهاب وزعزعة استقرار المنطقة، الأمر الذي تنفيه الدوحة.