الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
التقى المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية العمانية، اضافة إلى ممثلين عن حزب المؤتمر وجماعة الحوثيين المسلحة.
وقال مارتن خلال مؤتمر صحفي عقده الأحد، مع يوسف بن علوي بن عبدالله، الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية العمانية، "انه زار اليمن مسبقًا بصفته المفوض السامي للاجئين ولديه تجربة واهتمام لتحقيق السلام في اليمن“، مشيرًا إلى أنه في المرحلة الحالية يستمع إلى الجميع حيث أنه زار الرياض كما زار اليمن وسيعود إلى الرياض مرة أخرى.
وأوضح أنه لمس خلال زياراته رغبة حقيقية لتحقيق السلام وبدء مفاوضات سياسية لوقف الحرب وانهاء معاناة الشعب اليمني، منوها إلى دور منظمة الأمم المتحدة في خدمة من يسعى لحل الصراعات وتحقيق السلام، واهتمام المنظمة في تسوية الصراع في أقرب فرصة.حسب قوله.
وأشار إلى أن كافة دول جوار اليمن تؤكد أهمية وجود "يمن مستقل ومزدهر يعيش في سلام مع نفسه ومع دول الجوار"، موضحًا أنه خلال العشرة أيام القادمة سيقدم ايجازًا إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حول الزيارة التي قام بها.
وأكد على ثقته في أن رؤية الأعضاء بمجلس الأمن فيما نسمعه من السلطنة ودول الجوار باليمن هو تحقيق السلام العاجل وليس الآجل.
والتقى المبعوث الأممي أمس السبت، القيادي في حزب المؤتمر الدكتور ابو بكر القربي، وكذا وفد جماعة الحوثيين المفاوض والمتواجد في مسقط.
وقال القربي في تدوينة على صفحته في تويتر، انه خلال لقاءه بالمبعوث الأممي، لمس حرصه على فتح نافذة للحل على ارض صلبة، وأنه مزود بدعم قوي من مجلس الامن، بعد أن ادركوا نتيجة الأخطاء و المواقف و القرارات الخاطئة على تحقيق الحل السياسي.