مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية تعرف عليها.. 10 محافظات في اليمن سجلت عشرات حالات الاشتباه الجديدة بالإصابة بالكوليرا في آخر احصائية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟
قالت مصادر عسكرية، إن الولايات المتحدة الأمريكية، وافقت على حدث وصفته بأنه “مزلزل بالنسبة للشرق الأوسط، ويتجاوز العلاقات الأمريكية السعودية”، بحسب صحيفة “ديبكا فايل” الإسرائيلي.
وأشارت المصادر إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وافق على خطط تسريع نقل قاعدة “العُديِّد” العسكرية الموجودة في قطر إلى المملكة العربية السعودية، وذلك عقب لقائه مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في البيت الأبيض، الثلاثاء 20 مارس/آذار، بحسب “ديبكا فايل”.
وقدمت المصادر معلومات بشأن أن واشنطن بصدد اتخاذ إجراءات لجمع القوات الجوية الأمريكية بقاعدة “إنجرليك” التركية، وإخراجها تماما من القاعدة، مؤكدة أن الحملتين الأمريكيتين مرتبطتان ببعضهما.
وأوضح التقرير العسكري أن الطائرات الأمريكية في قاعدة “إنجرليك” ستُنقل إلى القواعد العسكرية في أوروبا الشرقية في الوقت الحالي بجانب بعض الفعاليات بقاعدة “إنجرليك”، مشيرًا إلى نظر وزراة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” إلى قاعدة “أندرافيدا” في جنوب اليونان كبديل لقاعدة “إنجرليك”.
وحذر الموقع من زعزعة المقومات الاستراتيجية للمنطقة بصورة خطيرة في حال اتخاذ الولايات المتحدة قرار نقل قاعدتيها الجويتين الكبيرتين في الشرق الأوسط.
ومن بين النقاط المؤكدة، بحسب الموقع، أن إدارة ترامب ستبعث بهذه الخطوة —إذا تحققت- رسالةً إلى إيران بدعمها الصريح للرياض.
وكانت صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية، نقلت عن مصادر وصفتها بالموثوقة في الكونغرس، في وقت سابق من هذا الشهر، كشفت عن وجود 4 خيارات بديلة عن قاعدة “العديد” تدرسها لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، إذ من الممكن بعد المناقشة مع الجهات الأمريكية المعنية بالقاعدة العسكرية تغيير موقعها بعد الانتهاء من الاتفاقية المبرمة في 2013، التي ستنتهي في 2023 بين البلدين، بعد أن تم تجديده في ديسمبر/ كانون الأول عام 2013 لمدة عشرة أعوام.
وأفادت المصادر بأن المواقع الأربعة البديلة عن الدوحة، قالت “الشرق الأوسط” إنها حصلت على تفاصيلها، هي منطقة الظفرة في العاصمة الإماراتية أبوظبي، ومنطقة الزرقاء في شرق الأردن، والبحرين، وأخيراً مدينة أربيل في كردستان العراق، مشيرة إلى أن كل تلك المواقع العسكرية الأربعة البديلة تم استخدامها في وقت مضى، مثل حرب الخليج، حرب أفغانستان، حرب العراق، وأخيرا قتال التنظيمات الإرهابية في سوريا والعراق.