مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟ مصادر دبلوماسية تكشف لـ"مأرب برس" عن تغييرات وشيكة في السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج وأبرز المرشحين لمنصب سفير اليمن لدى السعودية حضور حاشد للشرطه النسائيه بمحافظة مأرب خلال فعالية رمضانيه - صور مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً
التقى نائب الرئيس اليمني الفريق الركن علي محسن صالح الأحمر، اليوم الاثنين، بقيادات حزبية، لبحث استكمال اعلان تكتل سياسي مكون من عدد من الاحزاب لدعم الشرعية اليمنية.
وأكد الأحمر على أهمية دور الأحزاب السياسية في مساندة الشرعية ورفض الانقلاب والتأكيد على ضرورة عودة الدولة باعتبارها الضامن لأمن اليمنيين واستقرارهم، بحسب وكالة «سبأ» للأنباء.
وشدد خلال لقائه أمين عام اتحاد القوى الشعبية عبدالسلام رزاز صالح والأمين العام المساعد للحزب علي سيف النعيمي، على اهمية دور الأحزاب والقوى السياسية في الاضطلاع بمهامها وإظهار مواقفها العلنية الرافضة للانقلاب وتداعياته.
ونوه نائب رئيس الجمهورية إلى استهداف الانقلابيين الحوثيين للعملية السياسية والديمقراطية التي تعد أحد أهم منجزات ثورتي سبتمبر وأكتوبر المجيدتين، وهو ما يتطلب من كل الأحزاب توحيد جهودها لمقارعة الميليشيات والوقوف بوجهها للحفاظ على كل المكتسبات الوطنية.
وأشار القياديان إلى الموقف الثابت المؤيد للشرعية والمساند لتضحيات الجيش والتحالف في استعادة الدولة ومؤسساتها، معبرين عن التقدير لجهود القيادة السياسية في هذا الإطار.
وأجلت الأحزاب اليمنية الداعمة للشرعية إعلان تحالف سياسي كان من المفترض أن تطلقه نهاية شهر يناير الماضي.
وسيشكل التحالف السياسي الجديد إطاراً للكيانات الداعمة للشرعية، حيث يضم(حزب المؤتمر المؤيد للشرعية، حزب الإصلاح، الحزب الاشتراكي، التنظيم الناصري، حزب الرشاد السلفي، حركة النهضة للتغيير، الحراك الجنوبي)، ويسعى إلى مشاركة الرئيس هادي في اتخاذ القرار.
وبحسب مصادر إعلامية يمنية فإنه من المقرر أن تنتقل قيادة الأحزاب أو ممثلون عنها إلى العاصمة المؤقتة عدن لإشهار هذا التكتل الذي تناقش أدبياته في الرياض منذ أكثر من عام.