دولة أفريقية تعطل إبحار أسطول الحرية التركي نحو غزة بـضغوط إسرائيلية محمد صلاح ينفجر غضبًا ويقرر الرحيل إلى هذا العملاق الأوروبي الكشف عن مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وشركة صينية ظهور أميركي إسرائيلي في شريط فيديو لحماس لأول مرة منذ اختطافه اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن.. تفاصيل اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية في احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن ..تفاصيل قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم عدة بلدات بالضفة الغربية... ومواجهات شرسة غرب رام الله رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في المعتقل الأمريكي تعرف على طرق حذف حساب Gmail الخاص بك أرقام ريال مدريد هذا الموسم قبل حسم الدوري الإسباني
نجا شيخ سلفي من محاولة اغتيال في محافظة إب وسط اليمن. وقالت مصادر مأرب برس ان الشيخ عبدالعزيز البرعي نجا من محاولة اغتيال وإصيب 4 من مرافقية في هجوم على دار الحديث بفرق حبيش اثناء صلاة فجر اليوم الأحد. وذكرت مصادرنا ان مسلحين قدموا الى الدار وسالوا عن الشيخ البرعي قبل ان يهاجموا الدار واطلقوا الرصاص الحي وان بعض الطلقات وصلت الى داخل المسجد أثناء صلاة الفجر وتسبب في إصابة أربعة اشخاص. مركز دار الحديث بحبيش اصدر بيان وضح فيه حادثة الاعتداء ومحاولة الاغتيال . وجاء في البيان ان مجموعة مسلحة لم يوضح هويتها قدمت الى دار الحديث قبل صلاة الفجر تسئل عن الشيخ البرعي وبعد أن ابلغت حراسة دار الحديث الشيخ طلبوا منه عدم الخروج و صلى في الناس اماما بديلا يدعى حسين الشرعي وفي الركعة الأولى اطلقوا المسلحون وابل من الرصاص اخترقت المسجد التابع والمتاخم للمركز المذكور وردت عليهم حراسة المسجد وأصيب خلالها 4 من دار الحديث بينهم المرافق الشخصي للشيخ وبعدها تجمع المواطنين وفر المسلحون المهاجمين بحسب البيان . وأضاف البيان ان الناس فزعت فزعا شديدا ونجى الشيخ من محاولة الاغتيال . ويعد مركز دار الحديث بحبيش و المسجد التابع للدار ثاني مركز للجماعة السلفية بعد دار الحديث بدماج ومعبر بذمار ولم يسبق لأي جماعة مسلحة أن هاجمت او اعترضت على هذا المركز . في موضوع اخر وفي جريمة جديدة أقدمت مليشيات الحوثي والمخلوع على اعدام شاب بمديرية القفر بحجة تأييدة للشرعية وانخراطة في الجيش مصادر محلية بمديرية القفر أكدت أن مليشيات الحوثي فتحت النار على الشاب " عبدالجليل سعيد على جربان " وأصابته طلقة في ساقة اليمني وتركته ينزف دما حتى الموت ومنعت أي مواطنين اسعافة حتى تأكد لهم موته . وبررت المليشيات الانقلابية جريمتها بأن الشاب جربان وهو نجل أحد مشايخ ووجهاء القفر بالقول أن جربان سبق وأن انظم في الجيش الوطني وسافر الى مأرب وقاتل ضد الإنقلاب . الجدير ذكره أن المليشيات الانقلابية سبق و أن اقتحمت منزل والد الشاب جربان بالقفر ونهبت محتوياته وروعت الأطفال والنساء . الجريمة لاقت استياء شعبي بالقفر والتي تعاني هذه المديرية بوجه خاص من استهداف ممنهج من قبل الإنقلابيين وتعتبرها خزان بشري لتغذية حربها وعدوانها ضد الشعب اليمني.