شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟
قال وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس، الأربعاء 28 يونيو/حزيران 2017، في بروكسل، إن تحذير الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى الحكومة السورية بعدم شن هجوم بالأسلحة الكيماوية حقق مبتغاه على ما يبدو.
وأضاف ماتيس، في إشارة إلى نظام الرئيس السوري بشار الأسد: "يبدو أنهم أخذوا التحذير على محمل الجد".
وقد أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض، شون سبايسر، مساء الإثنين، في بيان، أن "الولايات المتحدة رصدت استعدادات محتملة من قِبل النظام السوري لشن هجوم كيماوي آخر قد يؤدي إلى عملية قتل جماعية لمدنيين، من ضمنهم أطفال أبرياء".
وتابع ماتيس أمام الصحفيين، لدى توجهه إلى بروكسل لحضور اجتماع لوزراء دفاع حلف شمال الأاطلسي: "أعتقد أن الرئيس تحدث عن (هذه الاستعدادات)؛ ليؤكد مدى نظرتنا إليها بشكل جدي".
ورداً على سؤال حول كيف علِم أن تحذير ترامب تم الأخذ به، أوضح ماتيس: "إنهم لم يفعلوا ذلك"، مشيراً إلى عدم وقوع أي هجوم كيماوي منذ الإثنين.
لكنه حذر في الوقت نفسه من أن "برنامج الأسد الكيماوي يتجاوز مطاراً واحداً".
وحذر سبايسر: "كما قلنا سابقاً، فإن الولايات المتحدة موجودة في سوريا للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا، ولكن إذا شن الأسد هجوماً جديداً يؤدي إلى عملية قتل جماعية باستخدام أسلحة كيماوية، فإنه وجيشه سيدفعان ثمناً باهظاً".
وصدر هذا التحذير بعد أن لاحظت الاستخبارات الأميركية نشاطاً مشتبهاً فيه بقاعدة الشعيرات الجوية.
وأعلن سبايسر أن الأنشطة التي رصدتها واشنطن "مماثلة للاستعدادات التي قام بها النظام قبل الهجوم الذي شنه بالسلاح الكيماوي في 4 أبريل/نيسان" بخان شيخون (محافظة إدلب بشمال غربي سوريا) والذي ردت عليه الولايات المتحدة بضربة عسكرية غير مسبوقة شملت إطلاق 59 صاروخ كروز على قاعدة الشعيرات.