حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة
بدأ اليوم السبت الاجتماع بشأن سوريا بين الولايات المتحدة وروسيا وقوى إقليمية في مدينة لوزان السويسرية.
وكان وزيرا الخارجية الأميركي، جون كيري، والروسي، سيرغي لافروف، قد أجريا محادثات مباشرة اليوم لأول مرة منذ أن أوقفت واشنطن جهودها الثنائية مع موسكو لإحلال السلام في سوريا.
والتقى الوزيران في فندق في لوزان قبل أن يشاركا في الاجتماع مع وزراء خارجية السعودية والأردن وتركيا ومصر وقطر وإيران والعراق، علاوة على مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا.
من جهته، توقع نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، في وقت سابق، أن يبحث استئناف وقف إطلاق النار في سوريا، خلال اجتماع لوزان.
لا مبادرات روسية جديدة
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أبدى استعداد بلاده لإبداء كل مرونة قصوى بغية التوصل لنتائج في اجتماع لوزان.
لكن الوزير الروسي قال، الجمعة، إنه ليست لديه "توقعات خاصة" للمحادثات التي ستجرى السبت بشأن أزمة سوريا في لوزان، لأن "موسكو لم تر بعد أي خطوات من شركائها الغربيين"، وفق تعبيره.
وأعلن لافروف للصحافيين في العاصمة الأرمينية يريفان أن روسيا لا تعتزم طرح مبادرات جديدة لحل الصراع في سوريا.
دعوات لوقف النار لإجلاء الجرحى وإدخال المساعدات
وقبل ساعات على انطلاق اجتماع لوزان، طالبت منظمات "سايف ذي تشلدرن Save The Children "، ولجنة الإنقاذ الدولية، والمجلس النرويجي للاجئين، وأوكسفام الدولية، بتطبيق وقف لإطلاق النار لمدة 72 ساعة على الأقل في الأحياء التي تسيطر عليها فصائل المعارضة في حلب، من أجل السماح بإجلاء الجرحى وإدخال المعدات الطبية، والمساعدات الإنسانية.
وذكرت منظمة "سايف ذي تشلدرن" أنه منذ انهار آخر وقف لإطلاق النار في حلب قتل أكثر من 130 طفلاً، وأصيب زهاء 400 آخرين.