ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
توفي مساء أمس السبت، «أحمد الفيشاوي»، مخرج أوبريت «تسلم الأيادي»، إثر تعرضه لأزمة قلبية.
ونقلت صحيفة «الشروق» المصرية عن المخرج «تامر حربي»، قوله إن «الفيشاوي كان في الاستديو الخاص به في منطقة المهندسين، عندما فوجئ مساعدوه بوفاته بعد صلاة الفجر»، مؤكداً أنه «لم يكن يعاني أي مرض».
و«تسلم الأيادي»، هو أوبريت غنائي قدمه عدد من المطربين المصريين المؤيدين للانقلاب العسكري الذي قاده الجيش في يوليو/تموز 2013 على «محمد مرسي»، أول رئيس مدني منتخب في تاريخ البلاد.
وشارك في غناء الأوبريت الفنانون «إيهاب توفيق» و«خالد عجاج» و«سمير الإسكندراني» و«حكيم» و«هشام عباس» و«غادة رجب»، بالإضافة إلى «بوسي» و«سومة» و«أحمد كامل»، وهو من تأليف وتلحين المطرب والمؤلف والملحن المصري «مصطفى كامل» الذي شارك في غنائه.
وقد أصبح «كامل» فيما بعد في لجنة كتابة الدستور، المعروفة بلجنة الخمسين، قبل أن يتم انتخابه نقيباً للموسيقيين في مصر.
وتمت إذاعة الأوبريت إبان عزل «مرسي» ولقي رواجاً واسعاً، حيث اعتمد نظام ما بعد الانقلاب عليه كوسيلة للترويج للقوات المسلحة المصرية وما تقدمه للمواطنين من تضحيات.
الأوبريت الذي أنتجته الشؤون المعنوية بالقوات المسلحة، أحدث حالة انقسام كبيرة في الشارع المصري، حيث واجه انتقادات حادة من معارضي الانقلاب الذين رأوا فيه رقصاً على جثث ضحايا المجازر التي وقعت إبان الانقلاب وعقبه.
وقام مجموعة من معارضي الانقلاب بتأليف وتلحين أوبريت على غراره حمل عنوان «تتشل الأيادي».