2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة
تراجعت مستويات أداء فرق المشاركة في الدوري السعودي لكرة القدم مقارنة بالأداء الذي شهده خلال السنوات الماضية، حيث جاء ترتيب الدوري السعودي في تصنيف البطولات المحلية في المركز الـ 41.
وأكد تقرير صدر أمس عن الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصائيات كرة القدم IFFHS الذي يصدر سنويا في تموز (يوليو)، الذي يصنف قوة بطولات الدوري المحلي في العالم التي تنتهي معظمها في نهاية أيار (مايو) أو بداية الأسبوعين من حزيران (يونيو)، أي عقب نهايتها مباشرة.
من جهته، أكد الإماراتي منصور عبد الله عضو المكتب التنفيذي في الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء، أن السبب الرئيسي في تراجع بعض الدوريات العربية، يكمن في خمسة عوائق، قائلا "عدم الالتزام بروزنامة واضحة، تضارب المواعيد وتداخلها، كثرة التأجيلات والتقديم للمباريات، تداخل المسابقات وكثرتها، وتغير القرارات بشكل عشوائي.
كما كشف التقرير أيضا أن مستويات بطولتي الدوري الأردني وكوريا الجنوبية قد تراجعت كثيرا إلى الوراء، لكن لم يوضح أسباب هذه التراجع، وإنما اكتفى بأن مستوى الأداء في البطولات الآسيوية تحسن، وفي ازدياد مثل الدوري الماليزي، الفيتنامي، إضافة إلى كل البطولات العربية في لبنان، البحرين، اليمن، قطر، الإمارات، سورية، والكويت، مشيرا إلى مستوى الأداء فيها جميعا في حالة استمرار بينما تشهد بطولتا الدوري السعودي والأوزبكي تراجعا عن مستوياتهما السابقة، إضافة إلى الأردني والكوري الجنوبي اللذين يشهدان تراجعا مخيفا يضع كثيرا من علامة الاستفهام.
وأكد تقرير IFFHS أن بطولات الدوري في غربي آسيا سجلت مستويات أفضل في نصف الأول من العام أي يعني في الجولات الأولى من المرحلة الأولى، أفضل من بطولات شمالي أوروبا.
وثمن التقرير العالمي، بطولات الدوري المحلي في الأرجنتين، والبرازيل، لأنه كان لهما الأفضلية في تحقيق الأغلبية الساحقة من فرق المهيمنة والمشاركة في كأس ليبرتادوريس، بمشاركة خمس فرق من كلا البلدين، من هذين البلدين لعبت في ثمانية نهائيات، كما حققت انتصارات بارزة مثيرة للإعجاب من خلال هذه المنافسة القارية.
ومنها فريق بوكا جونيورز الأرجنتيني من العاصمة بوينس أيرس الذي أحرز المركز الأول على مستوى الأندية عالميا برصيد (161 نقطة)، متقدما على بايرن ميونيخ (152 نقطة)، وجاء مانشستر يونايتد إف سي (147 نقطة)، البرازيلي فلوميننسي ـ ريو دي جانيرو (146)، روما (140)، أف سي تشلسي لندن (137)، برشلونة (133).
ووصفت التقرير الدوري الإنجليزي بأنه أقوى دوري في العالم لحصول نادي مانسشتر يونايتد على أقوى بطولة للأندية في العالم، إضافة إلى مشاركة العديد من أنديته في البطولات الأوروبية الأخرى زد على فارق الأداء في المنافسات المحلية بين فرقه مقارنة بالدوريات الأخرى خاصة الإسبانية والإيطالية واكتظاظ فرقه بالنجوم البارزين.
وأشار التقرير إلى أن الدوريين الإيطالي والإسباني يعتبران في مستوى واحد، منذ عامين ماضيين.
وأكد تقرير IFFHS أن الدوري الألماني يضم العديد من المحترفين الأجانب واكتسب قوة إضافية أخرى من هذا الوضع، ولذلك يعتبر من البطولات القوية خلال العامين الماضيين وهو بكل وضوح أقوى من نظيره الفرنسي، ونجح في تقليل الفارق في المستوى مع الإسباني، والإيطالي.
وفي أمريكا الجنوبية حققت الإكوادور قفزة نوعية في بطولتها المحلية بإحراز فريقها ليدو كيتو بطولة أمريكا الجنوبية للأندية، كما تحسن أداء بطولات: بيرو، فنزويلا، وبوليفا. في إفريقيا شهدت بطولات: الكاميرون، نيجيريا، جنوب إفريقيا، المغرب، غانا، ليبيا، السنغال، في الوقت الحاضر مع أي بطولة. وفي شمال أوروبا شهدت بطولات: أوكرانيا، رومانيا ، صربيا ، الدنمارك، سويسرا، وكرواتيا، ومولدافيا، ومقدونيا، والنمسا انخفاضا واضحا في الأداء.