البرلمان العربي: ''ندعم حل سياسي شامل ونهائي يحافظ على وحدة اليمن'' العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق
تثير مسلمة تقدم برنامج حوار جديدا في التلفزيون الدنماركي جدلا منذ ايام على خلفية قضية الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد، لانها ترتدي الحجاب. ومنذ الاربعاء الماضي تقدم اسماء عبد الحميد (24 عاما) الفلسطينية الاصل سلسلة من ثماني حلقات على محطة "دي ار2" العامة بعنوان "آدم واسماء" يخصص للتطرق الى العلاقات بين الاسلام والغرب التي تشهد توترا منذ الازمة الدولية الناجمة عن الرسوم الكاريكاتورية. وفي البرنامج تناقش اسماء مع آدم، المدافع عن حرية التعبير والمساهم في تقديم البرنامج، وعدد من الضيوف عواقب هذه الازمة. لكن المثير للجدل في هذا البرنامج هو الحجاب الذي ترتديه اسماء اكثر من المواضيع التي يتم تناولها. وقالت فيبيكي مانيش رئيسة جمعية "نساء من اجل الحرية" ان "اختيار اسماء عبد الحميد ارتداء الحجاب (...) اهانة للنساء الدنماركيات والمسلمات على حد سواء. فهي تقول من خلال الحجاب ان المرأة الشريفة لا يمكنها الظهور علنا اذا لم تكن محجبة". وتنتقد هذه الجمعية، التي اسست في الثامن من اذار/مارس ردا على احتجاجات المسلمين، هذه المحطة التلفزيونية لسماحها "بان تمثل اسلامية المسلمين" في الدنمارك. واسماء عضو في احدى المنظمات الاسلامية التي رفعت دعوى على الصحيفة الدنماركية التي نشرت الرسوم الكاريكاتورية في ايلول/سبتمبر. ودافعت المحطة التلفزيونية عن البرنامج الذي تعرضه باعتبار انه يؤمن التعددية الثقافية. وصرح ارني نوتكين المسؤول عن البرنامج لوكالة فرانس برس ان "النساء المحجبات يشكلن جزءا من المجتمع الدنماركي وعلينا ان نأخذ ذلك في الاعتبار".