ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أرض المجمّع الذي كان بن لادن يقيم فيه مع زوجاته وبعض أبنائه في مدينة "أبوت آباد" بالباكستان، وفجر 2 مايو 2011 قتله فيه كوماندوس، ستتحول إلى مقبرة خاصة ببلدتين مجاورتين للمدينة البعيدة 120 كيلومتراً عن العاصمة إسلام آباد، وفق خبر صغير، لم تجده "العربية.نت" إلا في موقع
Global Daily Pakistan
المعروف كنسخة إنجليزية اللغة لصحيفة "روزنامہ پاکستان" الصادرة بلغة الأوردو.
القرار اتخذه مجلس المنطقة الذي سبق وقرر هدم البيت بعد تحقيق أجراه عما حدث فيه، وبناء سور حول الأرض، طبقاً لخبر "ديلي باكستان" المتضمن أن حكومة إقليم Khyber Pakhtunkhwa بالشمال الغربي الباكستاني، نشرت إعلانات عدة لتعثر عمن لديه وثائق ملكية تؤهله المطالبة بالعقار.
ولأن حكومة الإقليم المحلية لم تجد من يعلن عن نفسه كمالك للعقار البالغة مساحة أرضه أكثر من 4000 متر مربع، لذلك ضمته إلى ممتلكاتها وفكرت بإقامة مركز ترفيهي مكانه، إلا أن المشروع لم يمض قدماً، لذلك تقرر جعل الأرض مقبرة لبلدة Bilal الواقعة فيها "الأكاديمية العسكرية الباكستانية" وجارتها بلدة Lower Jinnahabad القريبتين 3 كيلومترات من "أبوت آباد" حيث اختبأ بن لادن طوال 5 سنوات، هرباً من جحيم المطاردات الأميركي، حتى عثروا عليه وقتلوه.
المجمّع وأرضه الشبيهة بخارطة فلسطين، اشتراها في 2004 باكستاني كان لقبه أبو أحمد الكويتي
وفي معلومات أرشيفية عن العقار، متوافرة "أونلاين" بمواقع عدة، منها "ويكيبيديا" المعلوماتي، أن التحقيقات سبق ودلت أن أحدهم لقبه "أبو أحمد الكويتي" اشترى الأرض الشبيهة بخارطة فلسطين في 2004 مع 4 مبانٍ مجاورة بمبلغ 48 ألف دولار، وهو ما قرأته "العربية.نت" أيضاً في خبر مؤرشف بثته وكالة "أسوشييتدبرس" بعد 3 أيام من مقتل زعيم "القاعدة" برصاص فرقة SEALs التي أقبل 24 من عناصرها بطائرتي هليكوبتر وانقضوا فجراً على المجمّع وفاجأوا ساكنيه.
في تلك العملية التي أطلق الأميركيون اسم Geronimo عليها، وانتهت كما تشتهي سفينة البيت الأبيض وأكثر، قتلوا أيضاً شاري الأرض "أبو أحمد الكويتي" والذي لم يكن كويتياً بحسب ما يوحي لقبه، بل باكستاني اسمه إبراهيم سعيد أحمد، وكان عضواً في "القاعدة" يسكن مع عائلته في المجمّع ويقوم بدور "ساعي بريد" بين العالم الخارجي وبن لادن، طبقاً للمعلومات الموثقة حتى الآن عن مقتل زعيم "القاعدة" ومؤسسها.