آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

السعودية تعتقل الملحق العسكري التركي بالكويت في مطار الدمام

الإثنين 18 يوليو-تموز 2016 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2294

أوقفت السلطات السعودية الأحد 17 يوليو/تموز 2016، الملحق العسكري لدى الكويت في مطار الدمام، بطلب من أنقرة، حسبما ذكر موقع قناة العربية.

وأفادت القناة أن الملحق العسكرى التركى كان متوجهاً إلى أوروبا عبر مطار الدمام.

وسبق أن نشرت صحيفة "خبر ترك" لائحة من 400 شخص، وجدتها السلطات في محفظة قائد قوات الدرك في مدينة بورصة المعتقل، وهي لائحة توضح أسماء الأشخاص الذين سيتولون بعض المسؤوليات عند نجاح الانقلاب وطبيعة المراكز التي سيشغلونها.

وتضمنت اللائحة العديد من الأسماء المنتسبة لقيادة الدرك، إلى جانب الملحقين العسكريين في الخارج و37 عنصراً من القوات الجوية.

وكان من بينهم الملحق العسكري لدى الكويت حيث ورد أمام اسمه أنه سيعين مديراً عاماً لشركة MKE ، وهي الشركة المكلفة بكل صفقات الأسلحة والمركبات التي يحتاجها الجيش.

وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، في وقت متأخر، من مساء أول أمس الجمعة، محاولة انقلابية فاشلة، نفذتها عناصر محدودة من الجيش، حاولوا خلالها إغلاق الجسرين اللذين يربطان الشطرين الأوروبي والآسيوي من مدينة إسطنبول (غرب)، والسيطرة على مديرية الأمن فيها وبعض المؤسسات الإعلامية الرسمية والخاصة.

وقوبلت المحاولة الانقلاب الفاشلة، بإدانات دولية، واحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات، إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة اسطنبول، ومديريات الأمن في عدد من المدن، ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب مما ساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.