ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
نفت هيئة أركان الجيش التركي، المزاعم عن نية الجيش تنفيذ انقلاب من أجل الإطاحة برئيس الجمهورية، رجب طيب أردوغان.
وقالت هيئة الأركان الجيش التركي، في تصريح قلب موازين على الإطراف التي تخطط للإطاحة بإردوغان وأغاض خصوم تركيا وقد نشر التصريح على موقعها الإلكتروني "الانضباط والطاعة غير المشروطة، وخط قيادي واحد هي أساس القوات المسلحة التركية".
وأشارت هيئة الأركان إلى أنه "لا يمكن الحديث عن خطوة غير شرعية تأتي من خارج هيكلية القيادة أو تعرضها إلى الخطر."
وأضاف الجيش التركي أنه سيتخذ كل الخطوات القضائية ضد أي جهة تصدر معلومات "غير صحيحة".
يشار إلى أن الباحث الأميركي والمسئول السابق في وزارة الدفاع الأميركية مايكل روبن، كان قد نشر مقالا في مجلة نيوزويك بعنوان "هل سيكون هناك انقلاب ضد اردوغان في تركيا؟".
وقال رويين، إن جهات سياسية عليا فى أمريكا على استعداد للاعتراف بأى انقلاب يستطيع الإطاحة بالرئيس التركى رجب طيب أردوغان، مهما كلف الأمر، ليلعن نوايا بلاده التى تظهر عكسها أمام شاشات الفضائيات.
وكانت صحيفة "ستار" التركية، قد كشفت عن أن الولايات المتحدة ما زالت تدعم جماعة فتح الله غولن، الذي خطط أكثر من مرة للانقلاب على الحكومة المنتخبة في تركيا.
وأشارت صحيفة "ستار" التركية، الى أن كل المحاولات الإنقلابية التي خطط لها التنظيم الموازي داخل الدولة والتابع لفتح الله غولن المقيم في ولاية بنسيلفانيا الأمريكية قد فشلت.
وأوضحت الصحيفة أن بعض التسريبات التي ظهرت في مؤتمر دافوس الاقتصادي، تدل على أن بعض القوى العالمية ستعمل على تقويض الحكومة التركية عبر الملفات الإقتصادية.
أرجحت الصحيفة أن اعتقال رجل الأعمال التركي من أصل إيراني، "رضا صرّاف" في أمريكا قبل يومين، هو مؤشر عن بداية هذه الخطة.
يذكر أردوغان الموجود في السلطة منذ 2003، بصفته رئيساً للوزراء، ثم رئيساً للجمهورية، كان قد قلص من تأثير الجنرالات من خلال إصلاحات قضائية متتالية في سياق طموحات أنقرة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
جدير بالذكر أن اردوغان يقوم حالياً بزيارة إلى الولايات المتحدة، وسط فتور في العلاقات بين الحليفين، خصوصاً على خلفية الملف السوري.