بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
أصبح بإمكان مستخدمي الفيسبوك في مختلف أنحاء العالم، استخدام تعبيرات مختلفة، غير الاعجاب، في التفاعل مع ما ينشر فيه، كأن تضع علامة تدل على الحب أو أخرى تدل على الغضب أو الضحك مما هو منشور. وقام موقع فيسبوك، بدءا من الأربعاء، بتفعيل عدد من رموز التفاعل مع ما ينشر فيه، إلى جانب زر الإعجاب (اللايك) المستخدم حالياً، بما يمكن المستخدمين من التعبير عن مشاعر الحزن أو الغضب أو الحب أو الضحك.
ويُظهر مقطع فيديو نشره الموقع خمسة أزرار جديدة تنبثق حالما تضغط على زر الإعجاب في جهاز الهاتف النقال، كما تظهر عند مستخدمي الكومبيوتر على سطح المكتب عندما يؤشر المستخدم على زر الإعجاب أيضا. وأجرى موقع فيسبوك تجربة تمهيدية في ايرلندا واسبانيا في اكتوبر، لاستخدام «التفاعلات» التي تسمح للمستخدم في الاختيار بين سبع استجابات عاطفية، من بينها الاعجاب والحزن والغضب.
وكتب الرئيس التنفيذي لموقع فيسبوك، مارك زوكربيرغ، على صفحته الخاصة في الموقع، إن الناس يريدون التعبير عن تعاطفهم، ومن المريح أن نقدم لهم مدى أوسع من (التعبيرات) العاطفية.
وكان زوكربيرغ قال في أيلول إن الشركة تفكر في إضافة زر للتعبير عن «عدم الاعجاب»، الأمر الذي أثار جدلا واسعا بشأن هل سيؤدي ذلك الى زيادة الإساءة إلى الآخرين والسلبية في الموقع.
وفي أكتوبر، قالت الشركة إنها ستوسع زر الاعجاب، ليشمل تعبيرات وردود أفعال مختلفة. وقالت الشركة إنها ستستخدم هذه «الاستجابات» أيضا، لتتبع سلوك المستخدمين وكذلك في توزيع الاعلانات، وتلقت الشركة العديد من الشكاوى بشأن عدم رؤية التعبيرات الجديدة على الموقع، وعبر بعض المشتكين عن عدم رضاهم على أن الفيسبوك لم يضف زراً للتعبير عن «عدم الإعجاب».