شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
شجع الرئيس الأمريكي جورج بوش شاباً مصرياً توجه إليه بسؤال ما إذا كان يؤيد نظام حكم في مصر إذا تولى جمال نجل الرئيس المصري حسني مبارك الرئاسة، على العودة والانضمام إلى العمل السياسي. وقال بوش للشاب: “ترشح لكي تصبح رئيساً”، فأجابه تامر بأنه يعمل على هذا، لكن للانتخابات الرئاسية المصرية العام ،2017 ثم كرر سؤاله مرة أخرى إلى بوش “هل تؤيد نظاماً يتولى رئاسته جمال؟”. ال بوش إنه يؤيد الدولة التي لا تخاف الحراك السياسي، والتي على استعداد للتنافس مع بقية الحركات السياسية، وشدد بالقول: “هذا نوع البلد الذي أؤيده”. واعتبر بوش ان اجراء الانتخابات في مصر شيء ايجابي، وأشاد بوجود حركات تكسب الشارع، ولا تتعرض للقمع والضغط. وأضاف أن التنافس حول الأفكار وأصوات الناخبين أمر صحي، ووسيلة لهزيمة الإرهابيين الذين يتغذون على مشاعر الغضب والامتعاض لدى الناس الذين يشعرون بأن أصواتهم مغيبة، وحذر من أن الذين لا تسمع أصواتهم يصبحون ميالين إلى اللجوء إلى “الأنبياء الكذبة” الذين يشوهون ديناً عظيماً يتاجرون بإحباطات الشعوب ويصدرون فتاوى زائفة بالقتل. وأكد الرئيس الأمريكي تأييده للعملية السياسية في مصر، التي اعتبر ان فرصتها عظيمة لتزعم حركة الحرية في الشرق الأوسط. ورفض بوش الجدل حول بناء مؤسسات حرة أولاً قبل عقد الانتخابات الحرة، واعتبر أن هذه ذريعة لتجميد الأوضاع، وأكد ان الانتخابات بداية العملية وليست نهايتها. يذكر أن الشاب المصري الذي وجه السؤال إلى بوش يعمل حالياً مع مجموعة القانون الدولي لإعداد دراسة حول الديمقراطية والانتخابات في دارفور، والهيكل السياسي وتقاسم السلطة في ماليزيا، وعمل سابقاً مع المجموعة الدولية في مواضيع حول الدساتير العربية وتشجيع الديمقراطية في الدول العربية.
واشنطن - “الخليج”: