روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي
أظهرت دراسة أن الاعتماد الزائد على أجهزة الكمبيوتر ومحركات البحث تضعف ذاكرة الإنسان، إذ يستخدم الكثيرون أجهزة الكمبيوتر بدلا من تذكر المعلومات.
ولم يستطع الكثير من البالغين تذكر أرقام هواتفهم في العمل أو هواتف أفراد العائلة، رغم تذكرهم أرقاما أخرى من الطفولة.
وقالت ماريا ويمبر، من جامعة بيرمينغهام، إن اللجوء للبحث عن المعلومات إلكترونيا "يمنع بناء ذكريات على المدى البعيد".
وتشمل الدراسة ستة آلاف شخصا من البالغين في المملكة المتحدة، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وأسبانيا، وبلجيكا، وهولندا، ولكسمبورغ. وتبين أن ثلثهم يلجأ إلى الكمبيوتر للتذكرة بالمعلومات.
وكانت النسبة الأعلى من المملكة المتحدة، إذ لجأ أكثر من النصف للبحث إلكترونيا عن إجابة.
ذاكرة خارجية
ويظهر البحث أن الاعتماد على الكمبيوتر بهذه الطريقة له تأثير طويل المدى على تطوير الذاكرة، لأن المعلومات التي تنتج عن البحث السريع تُنسى بسرعة.
وقالت ويمبر: "من الواضح أن المخ يقوى الذاكرة في كل مرة نسترجع فيها معلومة، وينسى المعلومات غير المرغوب فيها التي قد تشتتنا".
كما أعلنت أن عملية استرجاع المعلومات "طريقة فعالة لخلق ذاكرة دائمة. وفي المقابل، فإن تكرار البحث عن المعلومات عبر الإنترنت لا يخلق ذاكرة قوية تدوم على المدى البعيد".
وأظهرت نتائج المشاركين من المملكة المتحدة أن 45 في المئة أمكنهم تذكر أرقام هواتف منازلهم وهم في العاشرة، واستطاع 29 في المئة تذكر أرقام هواتف أبنائهم، وتذكر 43 في المئة أرقام هواتف عملهم.
وتقول الدراسة أن الناس أصبحوا يستخدمون خدمات الكمبيوتر "كملحقات للذاكرة"، وأصبح هناك ما يعرف بـ "فقدان الذاكرة الإلكتروني"، إذ يلجأ الناس إلى نسيان المعلومات والاعتماد على استعادتها من الأجهزة الإلكترونية.
كما تظهر الدراسة الاتجاه إلى تخزين الذكريات الشخصية في شكل إلكتروني، مثل تخزين الصور على الهواتف الذكية بشكل يجعلها عرضة للضياع حال فقد أو سرقة الهاتف.