بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل
أعلن قائد البحرية الإيرانية، الأميرال حبيب الله سياري، اليوم الخميس، أن مدمرتين إيرانيتين، أرسلتا إلى خليج عدن لحماية السفن التجارية، متمركزتان حالياً عند مدخل مضيق باب المندب الاستراتيجي بين اليمن وجيبوتي.
وأضاف: "نحن موجودون الآن في خليج عدن، وتقوم المدمرتان البرز وبوشهر بدوريات تحديداً عند مدخل باب المندب"، بحسب ما نقلت عنه وكالة (إرنا) الرسمية.
ولفت إلى أن بلاده "في خليج عدن بموجب القوانين الدولية، من أجل حماية السفن التجارية من تهديد القراصنة".
ويعبر نحو أربعة ملايين برميل من النفط يومياً المضيق في اتجاه قناة السويس شمالاً، أو خط أنابيب سوميد للنفط.
وكان مسؤول أميركي قد أعلن، الأسبوع الماضي، أن حاملة طائرات وسفينة مزودة بقاذفة صواريخ أميركية غادرتا المياه قبالة سواحل اليمن، بعد عودة سفينتين إيرانيتين تشتبه واشنطن في أنهما تنقلان أسلحة إلى المتمردين الحوثيين في اليمن.
لكن سياري قال إن "المعلومات التي أشارت إلى تلقي السفن الإيرانية تحذيرات، غادرت في إثرها المنطقة ليست صحيحة"، موضحاً أن "السفن الحربية الإيرانية لن تدخل المياه الإقليمية لدول أخرى"، في إشارة إلى اليمن. وأضاف أن "المدمرتين ستظلان في المنطقة حتى 22 يونيو/حزيران على أن تحل محلهما سفن أخرى".
وتزامناً مع تصريحات سياري، استدعت طهران، القائم بالأعمال السعودي إلى وزارة الخارجية الإيرانية التي "احتجت بشدة" على تدخل طائرات سعودية، الثلاثاء الفائت، لمنع طائرة إيرانية محملة بالمساعدات الإنسانية من الهبوط في صنعاء.
وقصفت طائرات للتحالف العربي مدرجاً في مطار صنعاء، الذي يسيطر عليه الحوثيون، لمنع هذه الطائرة من الهبوط.
وهذه هي المرة الرابعة في شهر التي يتم فيها استدعاء القائم بالأعمال السعودي، بسبب قضايا مختلفة.
*فرانس برس