أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي بعدة أطراف خليجية ودولية في العاصمة الرياض لدفع بالوساطة الأممية
كشف مسؤول يمني رفيع، أن وزراء ومسؤولين في الحكومة الحالية والسابقة يعيشون أوضاعا نفسية صعبة، بسبب التهديدات التي تتعرض لها أسرهم في صنعاء من قبل الميليشيات الحوثية.
ونقلت صحيفة عكاظ السعودية عن المصدر : إن المسلحين وهم في الغالب من صغار السن، يداهمون منازل وزراء ومسؤولين في ساعات متأخرة من الليل وبطرق لا أخلاقية، ويبثون الرعب في نفوس النساء والأطفال. وأضاف أنهم يجبرون الأسر على الاتصال بذويهم من الوزراء والمسؤولين لمطالبتهم بالعودة بحجة أنهم بحاجة لوجودهم إلى جانبهم في هذه الظروف الصعبة.
وأكد المسؤول اليمني، أن الممارسات الحوثية تجاه النساء والأطفال قوبلت بالرفض الشعبي، والإدانة والاستنكار من المؤسسات والهيئات المدنية.
وأشار إلى أنه رغم التهديدات التي تتعرض لها أسرهم إلا أنهم يفضلون البقاء خارج اليمن على أن يشاركوا مع الحوثيين في نهب وسرقة ممتلكات اليمن وشعبه والسطو على الوزارات والمؤسسات. من جهته، شدد المحلل السياسي اليمني عبدالناصر المودع، على خلق اصطفاف سياسي بين القوى السياسية مع الرئيس هادي ضد الحوثيين، مطالبا أن يستند هذا الاصطفاف على المبادرة الخليجية، التي لا زالت صالحة في معظم بنودها لتكون أساس هذا الاصطفاف.
وقال: ينبغي على الأطراف السياسية التي ستكون طرفا في هذا الاصطفاف، أن تحدد بوضوح المهام وأن تراقب الأداء، حتى لا تتكرر الأخطاء، وعليها أيضا أن تعيد النظر في دور المبعوث الأممي جمال بن عمر وسلطاته، خاصة في ظل الشكوك التي تشوب سلوكه في إدارة الحوار خاصة في تعامله مع الحوثيين.
وأعرب عن اعتقاده أنه من الأفضل تغيير المبعوث الأممي، كونه يتحمل جزءا كبيرا من مسؤولية فشل العملية السياسية.