مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر
كل الشكر والتقدير لأبناء مديرية الحشاء ومرجالها المقاومين الأبطال الذين كانوا عنوان النصر ورمز القوة التي وقفت بوجه المليشيا وتصدت لجحافلها.
أبناء الحشاء لقد أرونا بسالتهم ونظالهم يوم زحفت المليشيا إليها ظناً منها أنها لقمة سائغة أو نائية عن الجيش لكن سرعان ما تفاجئ بمقاومة شرسة أنهكت قوته وأجبرتها على التراجع.
الحشائيون أعطوا رسالة للمليشا ولنا بأنه لا يمكنها الخضوع والخنوع،ولا يمكن لأي قوة. أن تقهرها أو تذلها،لذلك صمدت وقاومت دون دعم وإنزال جوي أو تعزيز عسكري.
كان ذلك بصمود وتضحيات رجالها الذين مع الجيش جنباً إلى جنب لم يتخاذلوا أو يخونوا أبداً بل بل كانوا أوفياء مخلصين قاوموا وعاندوا بل إباء وبسالة
التأريخ سيذكر بأن مديرية الحشاء رفضت المليشيا ورفضت الصرخة بداءً ومنقلبا،ولم تقبل بالشعار الزائف حاشا وكلا.
أخيراً ليس بمقدوري أن أفاخر بهم وأنا المؤمن بهم حد القين. غير أن أكرر شكري وتقديري لعظيم ما صنعوا،
وأن نترحم لشهداءهم والشفاء لجرحاهم
هذا أقل الواجب منا