بعد تفقد حطام صواريخ سقطت بـ السعودية.. مسؤولة أممية تكشف دولة المنشأ
وفد الشرعية يكشف حقيقة وجود جولة مفاوضات جديدة مع جماعة الحوثي بشأن ملف الطرقات في تعز
عمان تكشف عن رؤيتها لإنهاء الصراع في اليمن والوصول إلى حل شامل للأزمة
مجلس القيادة الرئاسي يحذّر من خطر خروقات الحوثيين للهدنة على عملية السلام
اتفاق بين الرئىس رشاد العليمي وبن سلمان يخص الوديعة والدعم السعودي لليمن
مأرب… مناقشة عشرة مشاريع ريادية لطلاب كلية العلوم الإدارية مختارة من 120 مشروعا
وزير الأوقاف خلال لقائه باللجان الميدانية العاملة في موسم الحج : لن نتهاون مع كل يتلاعب بحقوق الحاج
وكيل وزارة الأوقاف يكشف عن نجاحات نوعية لموسم الحج الحالي
آخر أكبر شركات النفط الدولية العاملة في اليمن تتجه لبيع أصولها
أسعار صرف العملات مساء اليوم والفارق بين عدن وصنعاء
إن صح أن نقول: أن العاطفة خلقت مجسدة في الأنثى فلا مبالغة بذلك, لأن الأنثى على فطرتها السليمة ماهي غير سحاب مكتظ بالأحاسيس.
تصرف ذلك لوالديها لأبنائها لزوجها ولكل من ترعاهم.
وأكثر من يستنفد وجدانها و يحظى بكامل عاطفتها, وآخر حدود صبرها هم أبنائها.
لأن عاطفة الأمومة تكاد تكون الوحيدة التي تسحب من مخزون الحب بدون حساب, ولا حتى عقاب!
ولكن حين يكتب عليها أن لا تنجب, يبقى جزء كبير من العاطفة بداخلها تحتاج أن تخرجها, لأن الحب مثله مثل غيره من الطاقات يحتاج أن يستهلك, كعملية التنفس وعملية الهضم والتفكير والكلام كل الطاقات البشرية منها وأهمها طاقة الحب.
لذا هي على وجه الخصوص أكثر النساء صدقا وعطاء وصبرا " وحتى عنفا 😊 إن كان لزوج أو والد أو أخ لأنها فقدت ذلك الإحساس العظيم بالأمومة فبقي مثل النهر يتدفق بها .
يقزل مصطفى الرفاعي: إن لنار الآخرة سبعة أبواب.. وكأن كل باب منها ألقى جمرة على الأرض فباب ألقى الوهم وآخر قذف الخوف وثالث رمى الطمع ورابع بالحرص والخامس بالألم والسادس بالبغض.. أما السابع فرمى بالشر الذي يجمع هذه الستة كلها.. وهو الحب .. النار في الآخرة .. لكن أرواحها في الناس لتسوق أرواح الناس إليها.
قيد العقل مرهون بقيد الحب .. في أمان الله