آخر الاخبار

طهران توجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة''

يوميات طبيب يهيئ قسم الطوارئ
بقلم/ محمد احمد الشقاع
نشر منذ: 13 سنة و 3 أشهر و 6 أيام
السبت 12 فبراير-شباط 2011 06:12 م

ننام ونصحو

على ثكنات السلاح

فأي طريق سنمضي

وأي حريق سينثرنا للرياح

ننام ونصحوا

وكل يسن الرماح

يجهز نِعش ضحيته

صيغة النِعَي... لون الوشاح

ننام ونصحوا

على قلق مستبد

لا يبعث الارتياح

على شارع لا ينام

ينتظر الموت والاجتياح

ننام ونصحوا

على زمن آيل للسقوط

يتكـسـر فينا

ويملؤنا بالقنوط

زمن للصعود السريع

لأقصى معاني الهبوط

ننام ونصحوا

لنشرب دمنا المعتق

نرتق

ثوباً قديماً ممزق

ونبحر فنغرق

ننام ونصحوا

وسيف يماني موشق

لم يزل في عيون الصبايا معلق

ننام ونصحوا

على لغة تتكسر احرفها

تمتلئ بالغرابة

لا تثير السؤال

لا تفيد الإجابة

لا تجيد الحديث

لا تضيء الكتابة

ننام ونصحوا

على لغة لا تغني

وتبعث فينا الكآبة

ننام ونصحوا

على سفر الحزن والأتربة

وضوء المهاجر

تلك التي لا تزول

ووحشتها المتعبة

ننام ونصحوا

ونحن نهيء

تلك الحقيبة والمركبة

وكل البلاد رحيل لنا

وكل الجياد صهيل لنا

وكل النساء

أرضنا المعشبة..

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
توهيب الدبعيسعيد بن ضبحان
توهيب الدبعي
ماهر عبدالله الكومانيقفوا فهبوا او تنحوا جانباً
ماهر عبدالله الكوماني
محمد عبدالحميد الصلاحيالأوثان...
محمد عبدالحميد الصلاحي
سفير الخير النهاريهبة الشعب اليماني
سفير الخير النهاري
مشاهدة المزيد