إجراءات قمعية جديده تمارسها مليشيا الحوثي عبر مطار صنعاء الدولي .. تحت مسمى محاربة التجسس...
اربع دول عربية تعلن أن غداً الأحد هو المتمم لشهر رمضان.. تعرف على الدول التي اعلنت ان غدا هو اول أيام العيد
أجهزة الأمن السعودية تضبط يمني لاستغلاله طفلاً في عمليات التسول
بطارية نووية قد تدوم مدى الحياة .. وداعا لعصر الشواحن
العليمي: التحالف الجمهوري بات اليوم أكثر قوةواستعادة صنعاء صار أقرب من أي وقت مضى
الخارجية الأمريكية تعلن فوز أمة السلام الحاج بجائزة المرأة الشجاعة للعام 2025
الحكومة السودانية تفرج عن آلاف الأسرى من سجون الدعم السريع
رشاد العليمي يتجاهل تهنئة رئيس مجلس السيادة السوداني بالنصر وتحرير العاصمة الخرطوم
عاجل : غدا الأحد أول أيام عيد الفطر في اليمن وييدأ العيد يوم الإثنين في هذه الدول
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
عرفنا الحوثيون والانفصاليون وظهروا بشكل واضح واعلنوا انفسهم وان كانوا على ارض الوطن وبيننا , السؤال هل يشكلون الخطر الاكبر على اليمن ؟؟؟ بظهورهم للقيادة السياسية على العلن هو مكسب بحد ذاته لمعرفة كيفية معالجه اوضاعهم بشكل او باخر لكن الخطر الاكبر هؤلاء اللذين يتربعون على الكراسي ويمتصون دماء الفقراء والمعدمين وينهبون خيرات الشعب ويستغلون هذة الاوضاع للمزيد من نهب المال العام انهم الفاسدين والمفسدين واللذين منذ توليهم وهم يسيئون للدولة وأجهزتها والواحد فيهم يتربع ذلك الكرسي منذ اكثر من عشرة اعوام لاقل واحد فيهم سوا في الوزارات او المحافظات من ينقذ الشعب من هؤلاء وهم اكثر خطرآ على وحدة اليمن وسلامة اراضية وهم اكثر خطرآ على حياة الانسان اليمني ومستقبله.. اذ نناشد القيادة السياسية ان تعلن حربها الكبرى على اولئك الفاسدين اللذين هم يسرحون ويمرحون جهارآ نهارآ ويمتصون دمائنا بلا حسيب ولا رقيب وانتهزها فرصة بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد 9/12 من كل عام لان اذكر ان الفاسدين لازالوا بيننا وهم اولى باي حرب من غيرها من اجل التفاف الشعب حول قيادته ضد اي شخص او اشخاص او جماعة او جماعات يريدوا النيل من وحدة الوطن وسلامة اراضية ونظامة الجمهوري وسينبذ كل خائن وعميل لان اليمنيون ارق قلوبآ والين افئدة فالقضاء على اي تمرد او انفصال يتوقف بالقضاء اولآ واخيرآ على الفاسدين المتربعين على كراسي السلطة والمتنفذون واعوانهم عندها ستجد ان الشعب يدآ بيد يقضي على كل خارج عن الدستور والقوانين ...فمتى يرتاح هذا الشعب رقيق المشاعر والافئدة وينتظر( يمن جديد ومستقبل افضل ) عملآ وليس شعارات براقة نسمعها ايام الانتخابات وفي الخطابات هل عرفنا من نحارب اولآ ؟؟؟