الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا بإخلاء 3 موانئ في اليمن
قمة خليجية - أميركية في الرياض.. تفاصيل
يد الامتنان.. حركة محمد بن سلمان تتحول إلى أيقونة سورية
غزه تحترق… قصف عنيف بخان يونس وإسرائيل تعترض ثالث صاروخ من اليمن
زلزال يضرب اليونان بقوة 6.3 درجة وارتداداته تصل 3 دول عربية
وزير الدفاع يبلغ الحكومة البريطانية ان كافة الشكيلات العسكرية هدفها استكمال عملية التحرير واستعادة مؤسسات الدولة
شابة سعودية مؤثرة تُشعل مواقع التواصل بسبب سروالها الجينز وسعره الجنوني
نادي النصر يعادل أكبر فوز في تاريخ الدوري السعودي في غياب رونالدو
ترامب يكشف لماذا قرر رفع العقوبات عن سوريا؟
مؤتمر إنساني لحشد المساعدات لليمن والاتحاد الأوروبي يؤكده دعمه لخطة الإصلاح الحكومية
أعلم أن الكثيرين لا يحبذون الحديث عن الوحدة هذه الأيام، ناهيك عن القول إنها ظُلمت، وظُلمت كثيراً من الجميع، لكن الحقيقة التي نحاول التهرب منها هي أن كل ما نحن فيه اليوم هو من نتائج تفريطنا في وحدتنا.
قولوا لي: ماذا جنينا من تدمير أواصر القربي بيننا؟
ماذا جنينا من تدمير وحدتنا؟
هل نحن اليوم في وضع أفضل مما كنا عليه، بعد أن دمرنا نسيجنا المجتمعي ووحدتنا السياسية، وخجلنا حتى من إحياء مناسباتها؟
هل كان وضعنا أمس مع دولة الوحدة أفضل أم اليوم مع دول المليشيات؟
الكل جنى على الوحدة: من استغلها أمس ومن يرفضها البوم.
ونحن اليوم بحاجة إلى مراجعة موقفنا وتصحيح أخطائنا بعد كل هذه الكوارث الناتجة عن تفريطنا في وحدة شعبنا.
ويوماً بعد آخر يثبت لنا أن الوحدة هي طريق السلام، وأن الفرقة بوابة الحرب.
ظلمنا الوحدة وظلمنا أنفسنا، ولا مخرج لنا إلا بمراجعة الأخطاء، أخطاء دولة الوحدة وكوارث دول المليشيات.
ومن كان لديه اعتراض فليثبت - إن استطاع - أن وضعنا اليوم أفضل من وضعنا تحت قيادة دولة الوحدة، على الرغم من كل ما فيها من سلبيات.
واسألوا اليمني البسيط غير المسيّس، أما المستفيدون والمؤدلجون والشعاراتبون فلهم بالطبع رأي مختلف.
كل عام وأنتم بخي