الأزمات الدولية :الاتفاق السعودي الإيراني لاينهي الحرب اليمنية
اتفاق جديد بين السعودية وإيران
منظمة حقوقية تحدد السبب الذي يجعل مليشيا الحوثي تتمادى في استهداف المدنيين
عدن: الفريق بن عزيز يصل العاصمة المؤقتة لهذه المهمة ووزير الدفاع يعود
الانتقالي يعلن رسمياً تمرده على الرياض
''لا اله الا الله الحوثي عدو الله'' الآلاف في مدينة إب يشيعون جثمان ''المُكَحل'' ويهتفون ضد المليشيات الحوثية
مليشيات الحوثي ترتكب جريمة مروعة في مناطق سيطرتها.. قامت بإعدامه رمياً بالرصاص أمام زوجته وأطفاله ثم مثلت بجثته
من المرمى إلى المرمى.. هدف على أعتاب غينيس
أطعمة يجب الابتعاد عنها في شهر رمضان
كيف نعالج الصداع في أول أيام رمضان؟
يتفق اساتذة الأتصال والإعلام على أهمية الدور الوظيفي للصحافة، ويتفق الجميع على اهمية دورها في كافة المراحل التي تمر بها المجتمعات وخاصة في عمليات الأنتقال والتحديث ومواجهة تحديات الاندماج ضمن متغيرات مختلفة تفرضها ظروف مختلفه عن الأمس القريب.
وضمن المنظور اعلاه فنحن في اليمن لا نمتلك صحافة فعالة وقادرة على القيام بهذا الدور الحيوي.
وتتمثل العقدة في هذا الجانب في عدم قدرة الجانب السياسي على استيعاب الجانب المعرفي ممثل في الاعلام وفي المقدمة الصحافة كخط موازي رديف يتمتع بقدر كبير من الاستقلالية في رسم مسارات المستقبل.
ومثل هكذا تعارض كانت السياسة هي الخاسرة وليس الإعلام والصحافة ، حيث برز العجز السياسي في عدم القدرة على التعاطي والتفاعل مع الصحافة كأدة فعالة حركية اثناء الازمات وعمليات التحولات الكبرى.
واذا كانت رغبت السياسي تتركز حول التسويق، فليس بوسع اي شركة اعلانية تسويق معجون اسنان ادرك الجمهور انه غير فعال ومفيد بما يكفي، وهنا يجب نصح الشركة المنتجة بتحسين المنتج ليتمكن من المنافسه.
ان السياسي حزب او فرد في اللعبة الجديدة سياسية وإعلامية في فضاء التعبير الواسع ليس اكثر من منتج ويقع عليه وحده خلق الفرص المناسبة في مساحة السوق.لأطروحاته وبرامجه وافكاره، ويمثل الصمت السياسي حالة مربكة للإعلام وهذه الحالة موجوده وبشكل مكرر بالنسبة لليمن.