حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
قبل أيام رفضت طالبات مدرسة عائشة للبنات في مدينة محافظة المحويت ترديد الصرخة الحوثية ومزقن صور الأرعن عبدالملك الحوثي..
وبسبب هذه الحادثة، حاول بعض العكفة (العبيد) تقديم أنفسهم كمدافعين عن المسيرة الشيطانية للتقرب والتودد للعناصر السلالية العنصرية من المحافظة وخارجها من خلال سب وتهديد الفتيات وتغيير مديرة المدرسة.
أحدهم هدد الطالبات بحرمانهن من "بسكويت بالتمر" المقدم من برنامج الأغذية العالمي..! هنا أريد أن أرسل ثلاث رسائل: -
الرسالة الأولى..
لبناتنا الحرائر في مدرسة عائشة وغيرها من مدارس المحويت واليمن: والله إنكن أشرفنا وأشجعنا وأكرمنا..
ووالله إن التاريخ سيسجل مواقفكن هذه بأحرف من نور.. من يرفض التعايش مع الفكر الإمامي الكهنوتي العنصري وهو بينهم، رغم التهديد والترهيب والوعيد، أشجع وأكثر تضحية وطنية ممن يقاتل في الميدان فما بالك نحن من نجلس في بيوتنا..
لله دركن يا نساء اليمن.
- الرسالة الثانية..
للعبيد والعكفة من يحاولون التقرب للحوثيين على حساب وطنهم وجمهوريتهم ومبادئهم: اعلموا أيها العبيد، أن جميع من يقف مع الحوثيين اليوم في أنحاء اليمن، لا يساوون شسع نعل طالبة رفضت ترديد الصرخة وأصرت على ترديد شعار اليمن الجمهوري "بالروح بالدم نفديك يا يمن".
إعلموا أيها الجبناء الرعاديد، أنكم مجرد "كلينكس" تستخدمكم السلالة عنصرية لتنظيف قذارتها.. فبئس الوظيفة والدور. -
أما الرسالة الثالثة..
للسلاليين الهاشميين المؤيدين للحوثي ولـ "أبزياء السلالة" من يقومون بتحويل المدارس لمراكز تعبئة ونشر فكر الإمامة العنصري: الأيام دول.. ولن ننسى.