بقنابل وصورايخ خارقة للتحصينات… ضربة جوية قوية في قلب بيروت وترجيح إسرائيلي باغتيال الشبح عربيتان تفوزان بجوائز أدبية في الولايات المتحدة قوات كوريا الشمالية تدخل خط الموجهات والمعارك الطاحنة ضد أوكرانيا هجوم جوي يهز بيروت وإعلام إسرائيلي: يكشف عن المستهدف هو قيادي بارز في حزب للّـه مياة الأمطار تغرق شوارع عدن خفايا التحالفات القادمة بين ترامب والسعودية والإمارات لمواجهة الحوثيين في اليمن .. بنك الاهداف في أول تعليق له على لقاء حزب الإصلاح بعيدروس الزبيدي.. بن دغر يوجه رسائل عميقة لكل شركاء المرحلة ويدعو الى الابتعاد عن وهم التفرد وأطروحات الإقصاء الانتحار يتصاعد بشكل مخيف في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. طفل بعمر 14 عاما ينهي حياته شنقاً تقرير دولي مخيف....الإنذار المبكر يكشف أن اليمن تتصدر المركز الثاني عالميا في الإحتياج للمساعدات الإنسانية حرب المسيّرات.. التكنولوجيا التي أعادت تشكيل وجه النزاعات العسكرية
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه .... وبعد :
فجريا من الحوثيين على عادتهم القديمة الحديثة من التلبيس والتدليس وإختلاق الأعذار الواهية الكاذبة لتبرير جرائمهم ونكايتهم بالشعب اليمي المسلم العظيم يفاجئوننا هذه الأيام بواحدة من تلك الشبه المدحوضة والتلبيسات المفضوحة ليبرروا بها جرائمهم الكبرى ومجازرهم العظمى بحق الأطفال والنساء والعجزة البسطاء فيتهموا الشعب اليمني بالتكفير وبالتالي فهم يقاتلون التكفيريين ولا حرج عليهم وهذا الوصف أعني التكفيريين ينطبق على الحوثيين تماماً فهم على ما يقول المثل العربي الشهير ( رمتني بدائها وانسلت ) !!
فقد تقرر لدى القاصي والداني من اليمنيين وغيرهم أن الحوثيين ليسوا بزيدية ولا يمتون إلى مذهب الزيدية بصلة بشهادة علماء الزيدية أنفسهم وإنما هم روافض أثني عشرية وإذ تقرر ذلك فإن عقيدة الرافضة هي تكفير كل من خالفهم ولم يدن بدينهم بدأً بالصحابة الكرام وسلف هذه الأمة الأعلام مروراً بالعلماء والصلحاء والأئمة النجباء إلى عصرنا هذا ولم يستثنوا أحدا ممن خالفهم في عقيدتهم ونهجهم وإليك بعضا من نصوصهم في تكفير المسلمين عامة :
قال الخميني وهو يتحدث عن أهل السنة : فقد تمسك لنجاستهم بأمور منها : روايات مستفيضة دلت على كفرهم . كتاب الطهارة للخميني ( 2 / 84 ) .
وقال أيضاً : لا يجوز للمؤمنة أن تنكح الناصب – أي السني - وكذا لا يجوز للمؤمن أن ينكح الناصبة – أي السنية - والغالية لأنهما بحكم الكفار وإن انتحلا دين الاسلام . تحرير الوسيلة ( 2 / 260 ) .
وقال الخوئي : والأظهر أن الناصب- أي السني - في حكم الكافر وإن كان مظهرا للشهادتين والاعتقاد بالمعاد . كتاب الطهارة للخوئي ( 2 / 84 ) .
وقال يوسف البحراني الشيعي : الحق الظاهر بل الصريح من الأخبار لاستفاضتها وتكاثرها بكفر المخالف ونصبه وشركه وحل ماله ودمه . الحدائق الناظرة ( 10 / 360 ) .
ويروون عن ابن فرقد قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : ما تقول في قتل الناصب ؟ قال : حلال الدم لكني أتقي عليك ، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً ، أو تغرقه في ماء لكيلا يُشهد به عليك فافعل . وسائل الشيعة ( 18 / 568 ) بحار الأنوار ( 27 / 231 ) . باب من ذم مبغضهم وأنه كافر حلال الدم وثواب اللعن على أعدائهم ) .
وقال شيخهم يوسف البحراني : وحينئذ فبموجب ما دلت عليه هذه الأخبار وصرح به أولئك العلماء الأبرار : لو أمكن لأحد اغتيال شيء من نفوس هؤلاء وأموالهم من غير استلزامه لضرر عليه أو على أحد إخوانه جاز له فيما بينه وبين الله تعالى . الشهاب الثاقب ( 266 ) .
وقالوا في تكفير الصحابة الكرام رضي الله عنهم : كما يقول شيخهم التستري : جاء محمد صلى الله عليه وسلم وهدى خلقاً كثيراً لكنهم بعد وفاته ارتدوا على أعقابهم . إحقاق الحق وإزهاق الباطل للقاضي التستري ص 315 .
وقال آيتهم النوري الطبرسي : ما نراه معاشر الامامية من ارتداد جميع الصحابة إلا القليل منهم . فصل الخطاب ص 100 .
وقال كبيرهم نعمة الله الجزائري : قال عليه السلام : ارتد الناس كلهم بعد النبي صلى الله عليه وآله إلا أربعة : سلمان وأبو ذر والمقداد وعمار . وهذا مما لا إشكال فيه . الأنوار النعمانية ( 1 / 81 ) .
وقال شيخهم الكاشاني : ولم يعلموا أن أكثرهم – أي الصحابة – كانوا يبطنون النفاق ويجترؤن على الله ويفترون على رسول الله صلى الله عليه وآله في عزة وشقاق . تفسير الصافي ( 1 / 9 ) .
وقال كبيرهم المجلسي : لا مجال لعاقل أن يشك في كفر عمر فلعنة الله ورسوله عليه وعلى كل من اعتبره مسلما وعلى كل من يكف عن لعنه . جلاء العيون ص 45 للمجلسي .
وهذا محل اجماع بينهم على أن الصحابة الكرام ومن أحبهم وولآهم كفار مرتدين مستباحي المال والدم والعرض ونصوصهم في ذلك كثيرة معلومة لا يتسع المجال لذكرها ولكن حسبنا ما ذكر ليتضح للجميع بأن الرافضة هم من كفر المسلمين وسفك دمائهم واستحل محارمهم عبر التأريخ ... والحوثيون هم على ذلك النهج سائرون ولتلك الظلالات والمعتقدات شاربون ولما تمليه عليهم من الجرائم منفذون !! يقول كبيرهم ومؤسسهم الأول بدر الدين الحوثي : أنا عن نفسي أؤمن بتكفيرهم – أي الصحابة الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم – كونهم خالفوا رسول الله صلى الله عليه وآله ) نقله عنه أبو جعفر المبخوت في لقاء معه على الموقع الشيعي المسمى : المعصومين الأربعة عشر .
ويقول ابنه قائد الحركة الحوثية ومنظرها حسين الحوثي : واحتراما لمشاعر الآخرين من السنية سواء من كانوا داخل اليمن أو خارج اليمن كنا نسكت مع اعتقاد أنهما – أي الشيخين أبي بكر وعمر – مخطئون عاصون ضالون . المرجع ( دروس من هدي القرءان الكريم ) لحسين الحوثي سورة المائدة الدرس الرابع .
وقال عن الصحابة أيضاً : كذبوا بالقرءان ونبذوا القرءان وراء ظهورهم وحولوا القرءان إلى كتاب يخلق عقائد ليس فقط تنسب البخل إلى الله بل تجعل الله مصدر كل قبيح وتجعله يقضي ويقدر كل قبيح . ملزمة ( يوم القدس العالمي ) ص 59- 60 .
وقال : إن الصحابة أعلام ضلال أعلام شر ... ( دروس من هدي القرءان ) ص 8-9 .
وقال عن الصحابة أيضا : وشيء ملاحظ في تأريخ الأمة أن كل أولئك الذين حكموا المسلمين بدءاً بأبي بكر .... من غير أهل البيت ومن كانوا في حكمهم أيضاً خارجين عن مقتضى الايمان هم من أضاع إيمان الأمة . (ملزمة في ظلال دعاء مكارم الأخلاق الدرس الثاني ).
وقال عنهم أيضاً : يرفضون ولاية الإمام علي يرفضون ما تبلغهم به ليسوا مستعدين أن يقبلوه هذا هو الكفر لأن الكفر بكله إنما هو الرفض . ( ملزمة لا عذر للجميع أمام الله ص7 )
وقال أيضا عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) الخلل من آخر الآية ( والذين آمنوا ) لأنهم صرفوا هذه الآية عن علي ليلبسوها أبابكر وأبابكر لا تتلبس عليه . محاضرة ( تولي اليهود ) .
وقال عن أم المؤمنين عائشة ومن معها من الصحابة في صفين رضي الله عنهم أجمعين : تولى – أي علي رضي الله عنه – فقام فلان وفلان وفلانه وتجمعوا أهل كذا وعارضوه وقاتلوه ثم قام وقاتلوه ثم قام وقاتلوه أنه أحيانا قد يكون هذا من دور الإمام علي المنوط به أن تضرب على يديه هذه الفئات التي كفرت بهدي الله ... ( دروس من هدي القرءان ) الدرس 12 ص 15-16 ) .
وقد جسد حسين الحوثي تكفيره لأم مؤمنين عائشة رضي الله عنها وحكمه عليها بارتكاب الفاحشة بأخذه كلبة سوداء ثم دفنها إلى منتصفها ثم يقول لأتباعه : ارموا عائشة التي لم يقم عليها الحد . التشيع في صعدة ( 2/ 128 ) .
وقال : السلف الصالح هم من لعب بهذه الأمة هم من أسس ظلم الأمة وفرق الأمة لأن أبرز شخصية تلوح في ذهن من يقول السلف الصالح يعني : أبوبكر وعمر وعثمان ومعاوية وعائشة وعمرو بن العاص والمغيرة بن شعبة وهذه النوعية هم السلف الصالح هذه أيضا فاشله . ( دروس من هدي القرءان الكريم ) سورة آل عمران الدرس الثاني ص 14.
وقال : كل سيئة في هذه الأمة .. كل ظلم وقع لهذه الأمة .. وكل معاناة وقعت الأمة فيها .. المسؤول عنها : أبوبكر وعمر وعثمان وعمر بالذات لأنه هو المهندس للعملية كلها هو المرتب للعملية كلها فيما يتعلق بأبي بكر . دروس من هدي القرءان الكريم . سورة المائدة الدرس الأول .
وقال : العادة في طرح كهذا لأنه أصبح غير مألوف أصبح غيرمألوف عند الكثير وغير مسموع عند الكثير أن يتحدث الانسان بشدة حول أبي بكر وعمر وعثمان وتلك المجموعة التي لانزال نعاني من آثار مخالفتهما لله ولرسوله . دروس من هدي القرءان الكريم . سورة المائدة الدرس الثالث .
فهذه نصوص مؤسسي وقائدي الحوثيين في تكفيرهم للصحابة الكرام رضي الله عنهم وهم بذلك يكفرون أتباع الصحابة ومحبيهم من أهل السنة في عصرنا الحاضر والعصور الماضية وقد شهد عشرات من طلبة العلم الذين واجهوا الحوثي وما يزالون في جبهات كثيرة بأن الحوثيين في تلك الجبهات وعبر مكبرات الصوت ينادونهم وبأعلى أصواتهم : يا أبناء عمر الكافر وعائشة الزانية !!
وتناقلت كتائب الجيش اليمني التي خاضت معهم الحروب الستة ووسائل اعلامهم فتوى الحوثي الشهيرة بتكفير الجيش اليمني واستباحة دمائهم وأموالهم واعراضهم فكان يردد : من قتل جنديا فله الجنة ومن قتل ضابطا فله الفردوس الأعلى !! ويجدد فتواه اليوم تجاه جميع افراد الشعب اليمني رجالا ونساء صغارا وكبارا ..
ويخرج كبير الحوثيين في صنعاء المرتضى المحطوري على رؤوس الأشهاد في مسيرة للحوثيين وأمام وسائل الاعلام مجددا لهذا الفتوى التكفيرية الظالمة ومقررا لها فيفتي أتباعه والمحتشدين في تلك المسيرة بجواز بل بوجوب مقاتلة الجيش اليمني ... !! عندما حصلت بعض المناوشات بين الأمن القومي والحوثيين في صنعاء !!
ويقوم خطيب جامع الهادي بصعدة فينزل سورة المنافقين على من خالفهم من أهل السنة ويفتي بكفرهم .... ويؤكد ذلك مفتي الحوثيين محمد الباشق حيث وصف قادة الاصلاح بأنهم من أصول يهوديه وأنهم عملاء وأذناب !!
وهذا ما قرره سلفهم من روافض اليمن كعبد الله بن حمزة الذي كفر أهل اليمن من المخالفين له وأستباح دمائهم ونسائهم وأموالهم وأعراضهم حتى أنه في يوم واحد وفي مجزرة المطرفية الشهيرة قتل مائة ألف يمني من مخالفيه !!
وقبله الهادي يحي بن الحسين فقد كفر اليمنيين واستباح دمائهم وأموالهم وأعراضهم وقتل الألآف منهم يقول في مقدمة كتابه الأحكام (1/11-12) مقررا هذا المعتقد التكفيري لمن خالفه : فمن أنكر أن يكون علياً أولى الناس بمقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد رد كتاب الله ذي الجلال والطول وأبطل قول رب العالمين فخالف في ذلك ما نطق به الكتاب المبين وأخرج هارون من أمر موس كله وأكذب رسول الله في قوله وأبطل ما حكم به في أمير المؤمنين فلا بد أن يكون من كذب بهذين المعنيين في دين الله فاجراً وعند جميع المسلمين كافراً .
ولأجل تلك الفتاوى الشيطانية والمعتقدات الإجرامية نجد تسابق الحوثيين الروافض على الموت وبغيهم وعدوانهم على كثير من البلاد اليمنية وقتل الأطفال والنساء واستباحة الأموال والأعراض وتشريد الألآف وسجنهم وتعذيبهم تجسيداً لتلك العقائد التكفيرية التدميرية وإرضاء لساداتهم الفرس وتحقيقا لمشروعهم الفارسي الاستيطاني في بلد الايمان والحكمة والذي يقول عنه إمام الضلالة قائد الثورة الايرانية الخميني : إن إمبراطورية فارس تمتد من إيران إلى اليمن .وأكد ذلك الهدف وصرح بتلك الغاية للحوثيين قائدهم ومنظرهم ومؤسسهم الأكبر بدر الدين الحوثي حيث يقول في رسالة له وجهها إلى مسؤول مؤسسة آل البيت في قم الايرانية ( جواد الشهرستاني ) بتاريخ : الاثنين 1 ربيع أول 1425 : بخصوص استفساركم إزاء توجهاتنا في اليمن وطلبكم الايضاح عن الغموض التي تفسرها الرسالة السابقة المرسلة من قبلنا إلى سماحة المرجعية العظمى سماحة السيد علي السستاني وأبلغنا أن سماحته قدس الله سره قد أحالها إلى المرجعية آية الله محمد الأصفهاني الذي وضع بعض الملاحظات عليها ونحن في اليمن نرى في هذه الملاحظات عقبة كؤود في طريق نجاح الحركة في اليمن التي تهتدي بنهج إمام الأمة وقائد الثورة الاسلامية الامام القائد والموجه السيد روح الله آية الله الخميني قدس الله سره وجعلنا من خدمه من اليوم إلى يوم الدين . نقلا عن كتاب الزهر والحجر ( التمرد الشيعي في اليمن ) أ / عادل الأحمدي ص ( 355 ) . وكذلك ما صرح به القائد الميداني سابقا عبد الله المحدون : أن عبدالملك الحوثي يحارب لاستعادة حضارة فارس بدعم إيراني غير محدود . وكذلك ما صرح به القائد الفكري والأب الروحي في حركة الحوثي ( شايف العميسي المكنى بابي تركي ) في حوار له مع جريدة أخبار اليوم ( الخميس 23/ ديسمبر – كانون الأول 2010 ) : من أن عقيدة الحوثي جعفرية اثني عشريه وصرح بدعم إيران لهم . ولأجل تلك الغاية ولما تمثله عصابة الحوثي من مصالح مشتركة بين الغرب وإيران نجد أن أمريكا وإسرائيل واضعتان أيديهما في يد الحوثي وداعمتان له بكل وسيلة وعلى كافة الأصعدة وأن ذلك الشعار الموت لأمريكا وأسرائيل ليس إلا تلبيسا وتدليسا لذر الرماد في العيون ليبلغوا به مطامعهم الصفوية الصهيوأمريكية وهذا ما بات واضحا مكشوفا لكل الناس وليس المقام مقام بسط الحديث عن ذلك وذكر أدلته الكثيرة المتكاثرة الواضحة البينة وإنما أردنا في هذا المقال إيضاح أن الحوثيين هم التكفيريون وليس غيرهم من أبناء الشعب اليمني السني والزيدي فقد رضي الأخيران أن يتعايشا بسلام لعدة قرون لم تسفك بينهما قطرة دم واحدة لأجل المذهب وفي أرجاء اليمن كافة بما فيها دماج وصعدة حتى جاء الحوثي بعقيدته الرافضية التكفيرية فأفسد ذلك التاعيش والود والإخاء والصفاء والنقاء وحوله إلى بحر من الأشلاء والدماء وهم ماضون في هذا الاجرام كما قررلهم مؤسسهم حسين الحوثي إذ يقول : فمن الحماقة أن نفكر بالارتباط بالسنية أو إمكانية التوحد معهم . وسيستمر نزيف ذلك الجرح اليمني الطاهر ما بقي هذا المعتقد الرافضي الخبيث جاثما على صدورأبناءه الأنقياء الأصفياء وما لم يقم العقلاء الصلحاء بدورهم ومسؤليتهم المناطة بأعناقهم تجاه دينهم ووطنهم وأبنائهم ... !!
وإليك هذه الوصية الجامعة المانعة من رجل خبر الرافضة إنه علامة اليمن الامام المجدد محمد بن علي الشوكاني رحمه الله إذ يقول : فإنه لا أمان لرافضي قط على من يخالفه في مذهبه ويدين بغير الرفض بل يستحل ماله ودمه عند أدنى فرصة تلوح له لأنه عنده مباح الدم والمال وكل ما يظهره من المودة فهو تقية يذهب أثره بمجرد إمكان الفرصة . ( أدب الطلب ) .
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحابته الغر الميامين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين .....