قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
استمرار للحماسيات والانطلاقات والرؤى التجريبية لدى شباب اليوم انتجت عنها لغة ومصطلح اجدر ما انتجه المتمترسون وراء طموحات الشباب بلغة الانعزالية والانفرادية لبقاء التمديد في ربوع من سخروا ارواحهم و عقولهم واوقاتهم في الانفتاحات والتبادلات المعرفية والتكنولوجية مع شعوب العالم بغض النظر عما يراه اصحاب الرؤى المحدودة في الوقوف امام ما رسموه.
من ذلك الماضي الحزين ان الامه والعالم شهدت عصر شبابي انفتاحي في وقت محدد اليوم القدرات الشبابية هي المؤهلة لتقود العالم والبلدان واستنساخ أيدولوجياتها المزامنة لما سيستشرف له المستقبل تضامن تكاملي كرابطة جأش تتناسق مع الارادة العقلية والانجاز الفعلي اليوم العالم حدد بوصلة الاتجاه المستقبلية والساعة النهضوية للكفاءات الشبابية الصاعدة والمتأصلة قوميتها من قادة المدرسة الرومانسية المضمونة فكرتها مزج او دمج الثقافة العربية بالثقافة الغربية بعيد عمن يقود العالم بشيخوخة وهنه لكن التاريخ اثبت مروءتهم للثبات والنقاء والالتزام والشرف فيما اعدوه للمدنية المتطلعة اليها فهم اعمدة من الولاء والدعم والمساندة لبلدانهم فهم مؤسسات تنموية فكريا ومنهجيا وايدي عاملة في تخصيب الانجازات المدنية لانهم اقوى في التأثير الفكري وصنع مشاريع التغيير الانساني لان اجاباتهم في البحث مقنعة للعقل وصامدة امام مواجهات النقد والتقويم والمراجعة لصواب الجواب وصحة معطياته فالسؤال عندما يشحذ قوى الذهن لأفضل المشاريع والمنجزات الفكرية والمادية على مر التاريخ البشري فسقراط الذي كان يثير الاسئلة الصادمة للمارة في طرقات اثينا كان يحرك الكثير من العقول نحو التفكير في المسكوت والمجهول حتى اتهم بإثارة الشغب وانتهاك التقاليد الدينية