حيث الإنسان يزرع الأمل في حياة إيمان وينقلها الى مصاف رائدات الأعمال بجزيرة سقطرى ... حكاية شابة غادرت دائرة الهموم لتلتحق بمضمار النجاح والمستقبل
ترامب يتوعد إيران بـالأمور السيئة
زيارة بن حبريش الى السعودية تغضب الإنفصاليين بحضرموت.. حملة اعتقالات تطال قادة عسكريين وحلف قبائل حضرموت يصدر بيانا تحذيريا
تزامنا مع الضربات على اليمن.. أمريكا تحرك قوة ضخمة إلى المحيط الهندي و 3 خيارات أمام خامنئي للتعامل مع تهديدات ترامب
واشنطن تكشف عن تنفيذ أكثر من 100 غارة في اليمن استهدفت قيادات حوثية ومراكز قيادة وورش تصنيع .. عاجل
وفد حوثي زار القاهرة والتقى مسئولين في جهاز المخابرات المصرية.. مصادر تكشف السبب
تعرف على أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني
أبين: مقتل جندي وإصابة آخرين في انفجار استهدف عربة عسكرية
عاجل: سلسلة غارات أمريكية متزامنة على صنعاء وصعدة والجوف
متى موعد عيد الفطر المبارك هل هو يوم الأحد أم الإثنين.. روايات فلكية مختلفة ومعهد الفلك الدولي يحسم الجدل؟
هل يتذكر الذين أعمى الله بصائرهم من النازيين - عفواً أعني الليبراليين واليساريين العرب المؤيدين للانقلاب العسكري الأسود في مصر ومن يشايعهم- بأنهم لو ضبطوا في أي من بلاد أوروبا الغربية متلبسين بالتشكيك في أرقام مايوصف بـ(هولوكست) أو (محرقة) اليهود التي جرت لهم في أوروبا إبان الحرب العالمية الثانية لأودعوا السجون، بحكم القانون، وصدرت بحقهم عقوبة بتهمة ارتكاب جريمة (التشكيك) في الأرقام، وليس إنكار حقيقة الحادثة أو افتعالها من أجل ابتزاز الأوروبيين من قبل الكيان الصهيوني العقود المديدة؟ وأتذكر أنني وزملائي سواء الذين زرنا ألمانيا في 2008م أم الولايات المتحدة الأمريكية في 2010م كنا نتلقى تحذيرات مشددة من قبل مرافقينا (الرسميين) بأن لاننجر إلى الحديث عن ذلك الموضوع بالتشكيك أو التساؤل الذي يفهم منه الاستغراب أو التشكيك في أرقام (المحرقة). ولعلنا لانزال نتذكر ما حدث لكبار مفكري أوروبا وفي مقدمتهم الراحل العظيم (روجيه جارودي)، كما في كتابه (الأساطير المؤسسة للدولة الصهيونية) .
أم هل يريد الأشقياء (النازيون) العرب مؤازرو الانقلاب صراحة أو ضمنا أن يصل عدد محرقة رابعة العدوية إلى ستة ملايين - كما تقول الدعوى الصهيونية- لكي تكتمل أركان المشابهة؟ أم ينتظرون موقفاً غربيا أمريكيا وأوروبيا صريحا محددا بعيدا عن النفاق والمؤازرة شبه الصريحة للانقلاب الذي يرفضون حتى اليوم وصفه بذلك، رغم المخاتلات الإعلامية الكاذبة ومساعي الديبلوماسية الزائفة؟ وليصدق فيهم - من ثم- الحديث الشريف بحرفيته( لتتبعن سنن من كان قبلكم، شبراً بشبر، وذراً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه) ؟
أفٍ لكم أيها البائسون حقاً من أبناء جلدتنا، كم كانت فاجعتنا فقط في بعض من كنا نعدهم دوما عقلاء وحكماء ورموزا مجتمعيين بعيدا عن التصنيف والقولبة الضيقة فما بالهم يتساقطون اليوم في محرقة رابعة زرافات ووحداناً؟!
حقا إن رابعة غدت الفاضحة !