قبائل «خب والشعف» بالجوف تقصم ظهر المليشيات بإعلان صادم واللواء العكيمـي يبتهج بالموقف ويوجـه دعوه هامة لبقية القبائل
وزارة التعليم العالي تزف بشرى سارة لكافة الطلاب اليمنيين المبتعثين في الخارج بشأن مستحقاتهم المالية
تراجع مُفاجئ «للدولار والريال السعودي» أمام صرف الريال اليمني .. تعرّف على آخر تحديث لأسعار الصرف مساء اليوم الثلاثاء
الملك سلمان يصدر قرارات جديدة
ابرز ماتحدث به «غريفيث» في إحاطته امام مجلس الأمن الدولي
هادي يتحدث عن بداية انفراج في اليمن وخطوة اولى لتحقيق ذلك
بعد نفاذ صبرها.. قبائل يمنية شرسة تعلن النفير العام ضد العدوان «الحـوثي» وتزحف بالمئات من المقاتلين صوب «كشر»..مستجدات هامة
هكذا يخدع الحوثي الشعب بشأن فلسطين والتاريخ يسجل تعاون اسرائيل مع الاماميين
علي محسن يعلن موقف قوي بشأن الانسحاب من الحديدة والشرعية تطلق تحذير خطير
السعودية توقع مع باكستان اتفاقيات استثمارية بقيمة 20 مليار دولار
تحول الأنترنت إلى مكان ملائم لبناء علاقات حب بين الشباب، فتبادل الكلام والصور عبر الشاشات قد يتطور إلى إعجاب ثم حب متبادل. لكن يبقى هذا النوع من العلاقات يثير الكثير من الشكوك عند البعض نظرا للأكاذيب التي يقولها الطرفان لإخفاء عيوبهما أو أحداث في الماضي يخشون أن تنفر منهم الطرف الآخر. وغالبا ما تتعلق هذه الأكاذيب بمواضيع معينة ومنها:
- الشكل الخارجي: فرغم وجود الكامرا وتبادل الصور فإن هذا لا يكفي لمعرفة الشكل الحقيقي للشخص سواء تعلق الأمر بوجهه أو طوله او وزنه، وخاصة مع وجود الفوتوشوب الذي يمسح العيوب ويجمل الصورة.
- الحالة الاجتماعية: يميل الحبيب(ة) في الأنترنت إلى إخفاء حالته الاجتماعية حيث بإمكانه أن يقدم نفسه عازبا بينما هو متزوج أو مطلق…
- الوضع المهني والمالي: يكذب الرجل عادة في هذا الامر بإخفائه لواقعه الاقتصادي عندما لا يكون وضعا مريحا.
- العمر: قد تكون النساء هن الأكثر كذبا عندما يتعلق الأمر بالإفصاح عن عمرهن لكن نسبة مهمة أيضا من الرجال يعمدون إلى التمويه في ما يتعلق بالعمر.
- الطباع: لا يمكن التعرف حقيقة عن طباع الشخص من خلال الأنترنت، لذلك فإن الكثيرين ممن يربطهم الحب والود عبر الأنترنت يتفاجأون بطباع الطرف الآخر التي قد تكون سيئة .