حيث الإنسان يصل أطراف محافظة المهرة..لينهي معاناة ألآلاف المواطنين ويشيد مركزا صحياً نموذجياً..
على خطى الحوثيين.. عيدروس الزبيدي يصدر قراراً بتشكيل اللجنة التحضيرية لمجلس شيوخ الجنوب العربي .. عاجل
وزير الأوقاف: معركة تحرير عدن كانت ملحمة وطنية تاريخية سطّرها أبطال المقاومة الجنوبية
عاجل.. غارات أمريكية على مخازن سرية تحت الأرض كانت تابعة لقوات الحرس الجمهوري بسنحان
خطاب جديد مكرر لعبدالملك الحوثي: ''القطع البحرية الأمريكية تهرب منا إلى أقصى شمال البحر الأحمر''
ترامب: ''الحوثيون الآن يتلهفون للسلام ويريدون وقف ضرباتنا الموجعة''
وصول وفد سعوي الى العاصمة السودانية الخرطوم بشكل مفاجئ
هل بدأت نهاية النفوذ الإيراني في اليمن؟ الضربات الأمريكية تدك مواقع سرية تحت الأرض وتستهدف قيادات ميدانية رفيعة
اعلان للمحكمة العليا السعودية بشأن تحري هلال شوال
زيارة مفاجئة لرئيس الوزراء للإدارة العامة لأمن عدن
لا غرابة أن تتلاقح الأفكار وتلتقي الكلمات فمنذ الزمن القريب كنا نسمع المخلوع بقوله المشهور أنه حكمه في اليمن هو رقص على رؤوس الثعابين وهي تسمية نتجت من خلال ما أنتجه فكره وعقله فكل إناء بما فيه ينضح وعلى هذا الإيقاع رقص وتراقص معه كل من يبحث عن ذاته فأوصل وقاد اليمن وشعبها إلى ما هو عليه الآن من بؤس وحرمان في شتى مجالات الحياة ،،ومازال الراقص والراقصون من حوله مستمرون على خشبة مسرح الأمة العريقة بمجدها وحضارتها،، وبهذه الأفعال والأقوال المشينة التقت مرة أخرى الكلمات والأفكار التدميرية فمعرف شعبه بثعابين يتراقص عليها وأخر لا يعرف الشعب إلا من خلال رقصة أو(برعة)
أي عقول هذه التي حكمتنا؟؟؟!!!!!
وأي عقول هذه التي تريد أن تعود مرة أخرى للحكم ؟؟؟!!!
وأي عقول تسمع وتصغي لتلك العقول المهترية والتي لا تجيد أبسط قواعد الخطابة فضلا عن السياسة والاقتصاد وووو ؟؟؟!!!
ومع هذا فأننا نقول أن طول أمد الثورة كشف وسيكشف وجوه كالحة مالحة أظهرتها شدائد الأيام وكشفت قناعها بأنها لا تبحث عن وطن إنها تبحث عن ذاتها وذاتها فقط إنهم يتراقصون على جراحنا
دمتم ودام اليمن بخير