عاجل : غدا الأحد أول أيام عيد الفطر في اليمن وييدأ العيد يوم الإثنين في هذه الدول
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
أطعمة تحارب الشيب المبكّر
برشلونة ضد جيرونا.. موعد المباراة والتشكيل المتوقع والقناة الناقلة
النفط يسجل مكاسب متتالية للأسبوع الثالث وسط ضغوط على الإمدادات
الغارات الأميركية تفتح أبواب الجحيم على الحوثيين في اليمن
الجيش السوداني يعلن عن ضبط أسلحة ومنظومات التشويش ..تفاصيل
قصف متواصل وعمليات جديدة للطيران الأمريكي في 6 محافظات يمنية ..تفاصيل
مقترح جديد لصفقة التبادل في غزة يتضمن إصدار ترامب تصريحا رسميا
حيث الإنسان يزرع الأمل في حياة إيمان وينقلها الى مصاف رائدات الأعمال بجزيرة سقطرى ... حكاية شابة غادرت دائرة الهموم لتلتحق بمضمار النجاح والمستقبل
لا شك بأن الإنتماء إلى بنو هاشم يعد مفخرة ,كيف لا وقد شرفهم الله بالاصطفاء وجعل منهم نبي البشرية جمعا (محمد (ص) ) حتى وإن كانت بنو هاشم قبل الإسلام هي احد البطون القرشية المتواضعة .
ولكن المريب في الأمر هو الأتساع الكبير لهذه العائلة الهاشمية العريقة لتمتد على كل تراب الدنيا حتى أن الشخص البسيط يبدو له الأمر مستغربا أين ذهبت بطون العرب من غير بنو هاشم إذا .
كنت قبل أشهر أقرأ مقابلة صحفية لأحد ثوار تعز المنظمين للحوثي وهو يتكلم عن أيامه التي قضاها في صعدة ومع جماعة الحوثي والذي كان سيكون أمينا عاما لحزبهم لولا أنه خرج عن سيطرة الحوثي وعاد إلى فكره القديم قائلا للصحفي في رد على بعض الأسئلة (الصحفي : لماذا أطلقوا عليك اسم النهاري وأنت من جبل صبر ولا يوجد فيها احد بهذا الاسم ؟ الرد : لأنهم يريدوا ان يجعلوني من بنو هاشم من اجل أن يكون لي شأن بينهم )
وبينما أنا أقرأ أسماء الأصدقاء في صفحتي على الفيس تفاجئت بشخص اعرف اسمه الثلاثي جيدا ( ......سيف حاشد ..وإذا به قد تغير ليصبح ...سيف هاشم ) وكذلك الشخص الأخير مؤخرا انتمى لمدرسة الحوثيون .
السؤال : هل الهاشمية كرت يمنحه الحوثي وإيران لمن يحقق أغراضهم السياسية ؟