خالد الرويشان يتحدث عن تصرفات حوثية لن يتخيّلَها حتى الشيطان:عارٌ علينا أن نصمت اللواء العرادة يطالب المجتمع الدول بإتخاذ تدابير عاجلة تجفف منابع الدعم الخارجي للمليشيات مليشيات الحوثي تحول مدارس صنعاء إلى معسكرات تدريب للطلاب حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية
- من المعيب أن يتحسس البعض من إحياء فعالية لذكرى إغتيال الرئيس الحمدي "حلم اليمن " الذي قتل غيلة وشوه تاريخه ..وتمت تصفية رفاقه ..
- ومن المعيب أيضا ونحن نطالب بحقوق إخواننا في الجنوب أن نتناسى الرئيس العظيم الزاهد شريك الحمدي في حلم الوحدة الرئيس "سالمين " وأن لانطالب بكشف وملاحقة من قتلوه ومن تستروا على جريمة تصفيته , ويحاولون طمس تاريخه العظيم وبرنامجه الإصلاحي ..كما طمسوا مكان دفنه .
- وبالتالي أيضا من حق الإصلاحيين أن يطالبوا بكشف حقيقة ملاحقة مؤسس تنظيمهم الحقيقي "عبده محمد المخلافي " ثم إغتياله ..
- ولايجب أن نخذل أبو الأحرار الشهيد محمد محمود الزبيري ونتناسى حادثة إغتياله ومن خطط لها ومن نفذها ..
- وكذلك يجب ملاحقة من صفوا القائد الناصري القرشي عند عودته لليمن الموحد قبل عدة أعوام ليطمسوا الحقائق ..
- أيضا ماعاناه أبناء المناطق الوسطى من حروب غير منطقية بالتواطؤ من الجميع ..علينا أن نعرف من تسببوا في تلك الحروب العبثية التي قتلت خيرة شباب تلك المناطق ..وزرعت في قراهم ومزارعهم الجميلة عناقيد الألغام ..التي مازالت تحصد السكان حتى اليوم ..
- وكذلك من حق اليمنيين معرفة ملابسات الجريمه النكراء في 21 فبراير1972م الموافق 7 محرم 1392هـ
والتي راح ضحيتها 65 شيخا من مشائخ خولان وعبيده وبلاد آنس ..الذين أردوا الوقوف مع الحكومة في الجنوب وقتذاك ضد التدخلات السعودية .والتي يقال انها جاءتهم دعوه رسميه من قادة الجنوب والتقى ممثلين عنهم بقيادات جنوبيه , ثم جرى الاتفاق على أن يأتوا جميعا الى منطقة (المقصره)الواقعه في الشمال الغربي من بيحان . تم وضع الغام ناسفه تحت الفراش وتحت موائد الطعام , وبحجة أن من عادات القبائل أن يتركوا الضيوف يتناولون طعامهم , فقد خرجوا وتركوهم لوحدهم وما ان غادر آخر رجل من المضيفين حدود المخيم حتى دوت أصوات الانفجارات المدويه في ارجاء المخيم ثم انهال وابل كثيف من الرصاص في خطة محكمة لقتل من تبقى على قيد الحياه من الضيوف ...
- ومن العدالة والوطنية أن تكشف ملابسات ما حدث في الثلاثين من شهر إبريل عام 1973 يوم وضعت متفجرات ضخمة في طائرة الموت التي تم تفخيخها والتي أنفجرت وأودت بحياة كوكبة من دبلوماسّي وطننا ومثقفيه وعلى رأسهم الشهيد محمد صالح عولقي وزير الخارجية.
- كما يجب أن نلتفت لتذكير السيد سلطان العتواني بالجريمة التي تعرض لها التنظيم الناصري في الجنوب حين قال في مقابلة منشورة في الوحدوي "وواجه التنظيم العديد من الضربات ، حيث حكم بالسجن على عدد من إخواننا في الشطر الجنوبي في سنة 1973 ، كما أعدم عدد منهم مثل الشهيد احمد عبده سعيد والشهيد الكسادي ، كما حكم على بعضهم بالإعدام ، لكنه لم يتم تنفيذ الأحكام وما زال البعض منهم حياً يرزق حتى اليوم أطال الله في أعمارهم ، ومنهم هادي عامر ومحمد احمد إبراهيم ، ومن الطريف أن هؤلاء حوكموا بتهمة التخابر مع إسرائيل أثناء حرب أكتوبر 1973 ، أي في الوقت الذي كانت تدار فيه الحرب ضد إسرائيل كان إخواننا في الشطر الجنوبي يحاكمون رفاقنا بتهمة التخابر مع إسرائيل."
- ومن المهم معرفة ومحاكمة من حاك دسائس مقتل مشائخ تعز والحجرية في تعز1978 أثناء ذهابهم كلجنة وساطة بين عبد الله عبد العالم وبين أحمد الغشمي وهم علي سعيد الأصبحي، علي عبد الله البحر ،منصور شايف العريقي ،
- مهم معرفة من كان وراء قتل الرئيس سالم ربيع علي ومن معه؟
من كان وراء قتل رئيس الوزراء فيصل عبد اللطيف الشعبي؟
من كان وراء قتل علي عنتر ورفاقه؟
من كان وراء قتل عبد الفتاح إسماعيل؟
من كان وراء قتل فاروق علي أحمد وجماعته؟
ليس عيبا إذا أن يعرف الناس الحقائق ويناقشوها , وليس خطيرا أن يعتذر مرتكبوا تلك الجرائم وأن يكشفوا للناس الحقيقة حتى لايظل اليمنيون فريسة للظنون والإتهامات المتبادلة ..ولنؤسس لدولة يحاسب فيها المذنب ويكافئ فيها الوطنيون .. ولتبدأ بعدها مرحلة البناء بلا أحقاد ..