آخر الاخبار

وزير الداخلية يتفقد سير العمل في شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمحافظة مأرب أسعار صرف الدولار والسعودي في اليمن مساء اليوم الاثنين مقتل أول جندي لبناني منذ بدء إسرائيل تصعيدها الأخير البكري يهنئ شباب اليمن بالتأهل لنهائيات كأس آسيا ويدعو رجال المال لدعم المنتخب بيان عاجل لجيش السودان رد فيه على اتهامات وجهتها دولة الإمارات.. ماذا حدث؟ أمطار متفاوتة الشدة متوقع هطولها على 10 محافظات يمنية خلال الساعات القادمة بينها اليمن.. تعرف على المنتخبات المتأهلة الى نهائيات كأس آسيا للشباب وموعد القرعة وانطلاق البطولة عاجل: الحكومة الشرعية تدين بأشد العبارات العدوان الصهيوني على الحديدة وتوجه تحذيراً لإيران ومليشياتها العميلة العرادة في حفل تخرج ''قادة سرايا مدرعات والطيران المسير والهندسة العسكرية والأمن السيبراني'' :الحروب لم تعد كما كانت و الانتقال إلى الوسائل الحديثة أصبح ضرورة ملحة روسيا اشتعال الحرب مـِْن جديد وبطريقة نوعية ..طائرات مسرة استهدف كييف

شيطان الحب يدفع بقلوب الفتيات إلى الانتحار
بقلم/ مأرب برس - متابعات
نشر منذ: 11 سنة و 7 أشهر و 5 أيام
السبت 23 فبراير-شباط 2013 06:38 م

كشفت دراسة أعدتها الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بشرطة دبي، عن حالات الانتحار ومحاولات الشروع فيها، أن هناك نسبة من الانتحار بين الفتيات وتسوقها عواطفها لهذه التهلكة وكلها ترتبط بالتعامل الأسري خاصة حرمانها من حبيبها أو من ترغب في الزواج منه أو من تجبر للزواج منه ومنهن من يسعين لإثبات العذاب من أجل الحب ولهذا لا ترضى بديلا لمن تعشق وتكتئب لغير ذلك وتساورها أفكار الشيطان، في حين تؤكد الدراسة أن أكثر الحالات هرباً إلى الانتحار هم العمال ثم يليهم الخدم، ثم الموظفون المتزوجون الذين يتعرضون لسوء في أوضاعهم المالية ثم مدمنو المخدرات.

ولهذا فإن أساليب النساء العرب هي الأسهل الحريق أو تعاطي كمية من الحبوب أو الأصباغ والمواد السائلة المسممة ويعود ذلك لعدم مقدرتها لمواجهة الموت بالشنق والسقوط وتقطيع الشرايين، ولكن المثير هو الانتحار الذي تحدثه المرأة الإفريقية والأوربية وهو السقوط من علو وارتفاع مذهل أو وتقطيع الشرايين، وثمة وقائع كثيرة ترادف هذه الحقيقة في العالم.

وفيما يتعلق بانتحار الرجل بداعي الحب، ذكر مواطن عشريني قصة عمه الذي حسم حياته وحكم على نفسه بالموت عبر إطلاق النار على نفسه. وتعود تفاصيل الواقعة إلى أن الشخص "المنتحر"، تزوج بعد زواجه الأول من امرأة عربية، وتعلق بها تعلقاً شديداً، وفوجئ بعد فترة من الزمان أن زوجته الجديدة تريد فض هذه الشراكة الزوجية رغم تمسكه القوي بها، وسرعان ما هجرته وجعلته في صراع مع الذات، وبعد مناظرة طويلة من نفسه قرر أن ينهي حياته، واستخدم في هذه الجريمة البشعة سلاحا ناريا يحتفظ به، وأفرغ الرصاصة التي بداخله في رأسه، وفوجئ الجميع بالفاجعة في صباح اليوم الثاني متعجبين لمآل هذا الرجل العاقل.